الصفحه ٢٤٧ : ، وعلّمه بحيرا السحر والشعوذة ، وأن يزعم ان الوحى يأتيه هديرا فى أذنه ،
وزعم أنه يصاب من ذلك بحالة تخشّب
الصفحه ٣١٠ : سبّ الله ، أو استهزأ بآياته ورسله وكتبه ، أو
تعلم السحر ومارسه واعتقد إباحته. ويثبت إسلام الكافر بنطق
الصفحه ٤١٩ : ، وساوموه أن يترك
دينه فيجمعوا له الأموال ، وينصبّوه ملكا عليهم ، ويزوّجوه من بناتهم ، واتّهموه
مرة بالسحر
الصفحه ٤٧٩ : ؛ والمعرفة التى يتحصّلها
اليهود تمنحهم معرفة عنصرية مضلّلة ، يمليها الهوى والغرض ، واتجاهها لذلك إلى
السحر
الصفحه ٤٨٩ : ) ، وما كان أيا من ذلك كله ، ولم تكن له كهانة ،
ولا سحر ، ولم يشعر ، وما كان الشعر لينبغى له ، إن هو إلا
الصفحه ٤٩١ : ملكهم (صموئيل الأول ٢٨ / ٣ ـ ٢٠).
وأما الطاغوت : فهم زمرة الضلّال ، الذين يمارسون السحر ، ويدّعون
الصفحه ٥٦١ : بعد الموت يقولون : ما هذا
إلا سحر مبين ؛ وجواب الله تعالى : أنه خلق الخلق ليبلوهم أيهم أحسن عملا
الصفحه ٥٨٧ : هَلْ هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ
السِّحْرَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ) (٤) وفى هذه الآيات
الصفحه ٥٨٨ : ، والاحتفاء بما يقول ، وهو لا يتميز عن
أهل مكة فى شىء؟ وقالوا : كلامه سحر ولا يأتيه إلا شاعر ، وهو نفسه ساحر
الصفحه ٦١٥ : شاهد بأنه سحر مفترى ، وأنكر فكرة موسى عن الإله الواحد ،
وأمر هامان أن يصنع له برجا كبرج بابل يطّلع منه
الصفحه ٦٤١ : ، أن الداعين للدين منهم ، وأن دعاواهم كأنها السحر
لإعجازها ، فاتهموهم بأنهم مشعوذون وكذّابون ، وكذلك
الصفحه ٦٦٧ : ؟ وهل
هذه النار سحر أيضا؟ فيومئذ يقرّون بالحق ، وكأن القرآن يوبّخهم على استهزائهم
الذى كان منهم فى
الصفحه ٧٥٧ : إلا صفة السحر ، لأنهم علموا أن كل هذه الصفات لا يمكن أن تجتمع لشخص واحد
، فسمّوا الرسول
الصفحه ٩٨٤ : ) (الأنعام). ولم يفرّق سحرة الفرعون بين موسى وهارون فكلاهما واحد ،
فلما آمنوا أعلنوا إيمانهم بربّ موسى وهارون
الصفحه ٩٩٣ :
وجمع الله لموسى فى عصاه من البراهين العظام ، والآيات الجسام ، ما آمن به
السحرة اللئام. واتخذها