الصفحه ١١١٠ : عند ربّه فى جنات وعيون. وهو فى الثلاثة :
الحىّ الذى لا تموت له ذكرى أبدا ، وقال فيه المسيح : «لم يقم
الصفحه ١١١١ : . وحنّة على وزن جنّة ، ومن الأسماء
القريبة منها اسم : حبّة ، وخنّة ، وكلاهما اسم عربى. ولا يوجد فى أسفار
الصفحه ١١٣٩ : وَلَهُمْ عَذابُ الْحَرِيقِ (١٠) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي
الصفحه ١١٤٧ : النجم رؤيا أخرى ، وفيها أبصر جبريل فى صورته الملكية ،
وعاين سدرة المنتهى وجنة المأوى ورأى الآيات العجيبة
الصفحه ١١٤٩ : لا يفكر فى الله ، ولا تعنيه الجنة
ولا النار ، ولا يشغل اليهودى إلا المال ، فألغوا الملكية والتجارة
الصفحه ١١٥٠ : شماله نسم بنيه ، فأهل اليمين منهم أهل الجنة ، والأسودة التى عن شماله
الصفحه ١١٦٧ : الجنة. رضى الله عن عائشة وأرضاها ، وطيّب ثراها وآتاها
حسن الثواب. والحمد لله رب العالمين.
* * *
٩٤٣
الصفحه ١١٧١ : الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ) (١٨) (الأحقاف) ، وهذا كذب لأن عبد الله أسلم قديما فى مكة
الصفحه ١١٨٠ : الله وتثبيتا من أنفسهم : (كَمَثَلِ جَنَّةٍ
بِرَبْوَةٍ أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ
الصفحه ١١٩٣ : الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ
جاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) (١٤٢) : المثل فى
الصفحه ١٢٠٢ : كان الجمل يدخل فى سمّ الخياط ، فكذلك هؤلاء
يدخلون الجنة ، والأمران مستبعدان ، والجمل من الإبل ، وهو
الصفحه ١٢٣٠ : ، أو ليصيبنّك منها خبل أو جنون. والآية كقوله تعالى : (حَسْبِيَ اللهُ ...) (٣٨) (الزمر) يعنى الله كافى
الصفحه ١٢٤١ : أن
يستقر القرار ، إما فى الجنة أو فى النار. فيا لها من مكابدات ومكابدات!!
(أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ