الصفحه ١٠١٩ :
صالحا ، والأولى بهم أن يصبروا على ما قسم لهم من معيشتهم ، ويثابروا على العمل
الصالح ولهم الجنة ، واشتدت
الصفحه ١٠٢٣ :
يتصايحون ويتنادون ، والملائكة تنادى على أصحاب الجنة وأصحاب الجحيم. ويقول : لقد
وافق البعض يوسف
الصفحه ١٠٢٤ : القيامة بالجزاء على السيئات والحسنات ،
فالمسيئون لهم النار ، والمحسنون لهم الجنة. ويسألهم سؤال استنكار
الصفحه ١٠٢٥ : رسله ، وأعلن على رءوس الأشهاد
إيمانه ، ويبدو أنه استشهد وأدخل لذلك الجنة ، فتمنى لو علم قومه أن الله
الصفحه ١٠٢٧ : آمَنْتُ
بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (٢٥) قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي
يَعْلَمُونَ (٢٦
الصفحه ١٠٢٨ : قال له الله
تعالى مؤبنا : ادخل الجنة مع الصدّيقين والأنبياء والأبرار ، فدخلها وعاش بها يرزق
حيا كما
الصفحه ١٠٥٣ : ، وكذلك كان طالوت ولى نعمته ، وكان داود يعالج طالوت
بالموسيقى ، فكلما أتت طالوت نوبات الجنون ، أسرع داود
الصفحه ١٠٦٠ : ، والأرض على ذلك هى الأرض المقدسة. ذكر ذلك الماوردى.
وقال آخرون إن الأرض هى الجنة ، وقال أهل الإسلام إن
الصفحه ١٠٦٦ : سليمان نبيا ورسولا إلى
جماعات الطير والجن والإنس فى زمنه. ولم نعرف لغة كتاب سليمان إلى بلقيس ، وفهمته
رغم
الصفحه ١٠٧٣ : ، قد
تنقطع به السبل فيستعين بالطير أو الجن ، والهدهد كان دأبه أن يرشد إلى مكان الماء
فى باطن الأرض
الصفحه ١٠٧٨ : آدم وحواء ، والخلق ، والهبوط من السماء ، والجنة والنار ، كل ذلك
ضمن الميراث الشعبى السامى ، ولا ميزة
الصفحه ١٠٨٠ :
الآخرون الأوّلون يوم القيامة» ، يعنى آخر أمة فى الدعوة وأول أمة فى دخول الجنة :
«لأنهم أوتوا الكتاب من
الصفحه ١٠٩١ :
يونس دليل على أن العمل الصالح يرفع صاحبه إذا عثر ، والتسبيح باللسان لا
بد فيه أن يوافق الجنان
الصفحه ١٠٩٦ : وقّاص أحد العشرة المبشّرين بالجنة
، فلما كان برّا بأمه ، وكانت أمه على
الصفحه ١٠٩٨ : ، لا تفشينّ سرّك
إلى امرأتك. يا بنى ، تعلمت سبعة آلاف حكمة فاحفظ منها أربعا ، وسر معى إلى الجنة
: أحكم