الصفحه ٦٨٨ : صلىاللهعليهوسلم يصدرون عن علم خاص بهم ، يجعلهم واثقين وهم ينفون إمكان
القيامة ، ويكذّبون وجود شىء اسمه الجنة
الصفحه ٦٩١ : حيث
انتهى به المعراج ، والسدرة يغشاها ما يغشاها ، وعندها جنة المأوى ، وما جاء فى
هذه الآيات من
الصفحه ٦٩٢ : شجرات من الغيب ؛ وجنة المأوى : من الغيب ، ولا نعرف إلا موضعها عند
سدرة المنتهى ؛ واللات : صنم لثقيف
الصفحه ٧٠٠ : ء والحساب ، والشئون يبديها ولا
يبتديها. ويتحدى الله تعالى الإنس والجن أن ينفذوا من أقطار السموات والأرض إلا
الصفحه ٧٠١ : السموات والأرض ،
وخلق الخلق والخليقة ، والجنة والنار ، وكل ذلك من اسمه «الرحمن» يثنى بكل ذلك على
نفسه ، ثم
الصفحه ٧١٠ : الأموال والأولاد ، وتدعو الناس أن يتسابقوا فى
الإنفاق ، لتكون لهم الجنة. واللهو بالنسبة للصدّيق هو ما يلهى
الصفحه ٧١٥ : ) وقوله : (اتَّخَذُوا
أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ فَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ) (١٦) أن
الصفحه ٧١٦ : ، تكون فى المكان ، كما تكون فى الرزق ،
والقبر ، والجنة ، والصدر ، وتقول سعة الصدر يعنى الصبر والاحتمال
الصفحه ٧٢١ : ، ويسلّم على عباده فى الجنة ، كما فى قوله : (سَلامٌ قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ) (٥٨) (يس) ؛ والمؤمن : هو
الصفحه ٧٢٨ :
لتكون لهم الجنة وهى خير من الأرض ، ولكنهم لا يتمنونها أبدا لأنهم يعرفون أنهم
ظالمون ، ولقد ظنوا أن ربّهم
الصفحه ٧٣١ : التعابير البليغة والمصطلحات الغنية بالمعانى ، كقوله تعالى : (اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً) يعنى توسلوا
الصفحه ٧٤٠ : آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي
عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ
الصفحه ٧٤٢ : الكثير مما يمكن
أن يضرب للوعظ والإرشاد كقصة أصحاب الجنة ، وكانوا ظالمين طاغين ، فلم تنفعهم
أموالهم ، ولا
الصفحه ٧٤٨ :
لهم الجنات والبساتين والأنهار ، ومن فقه ذلك : أن الاستغفار يستنزل به
الرزق والأمطار. ويلجأ نوح فى
الصفحه ٧٥٠ : منه إلا الرّهق. وحارت الجن فيما صارت إليه السماء من
الحرس الشديد والشّهب ، فانتشروا يتلمسون السبب