الصفحه ٦٢٨ : زيد
تزوّجها الرسول صلىاللهعليهوسلم بأمر من السماء ، والسبب ليس حبّه لزينب كما قال
المرجّفون
الصفحه ١٩٤ : لو
فعلت ، وتستحى من الرسول فى الآخرة أن تهتك الحجاب الذى ضربه عليها ، وما كانت
تستطيع لو فعلت ، فقد
الصفحه ٥٧٢ : الدنيا والانكباب عليها ، والحبّ لها ، والإعراض عن الآخرة
؛ وفى الحديث : «أربعة من الشقاء : جمود العينين
الصفحه ١٠٢٦ :
غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها فَوَجَدَ فِيها رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هذا مِنْ
شِيعَتِهِ وَهذا مِنْ عَدُوِّهِ
الصفحه ١٠٦٨ : الله من تجربة لم يتهمه فيها أحد رغم كل ما قيل فيه فى التوراة عن حبّه
للنساء من كافة الأجناس من غير
الصفحه ١١٦٢ :
بالإسرائيليات ، وقالوا : إن النبىّ ذهب ليصلح بين زينب وزيد ، فرآها فوقع
منه استحسان لها! ـ فكأنه
الصفحه ٢٢٠ :
الإسلامية ، وتنبّه الآية إلى ذلك ، وتجعل من حالة الرسول صلىاللهعليهوسلم قدوة للمسلمين. ولم يكن
الصفحه ٥٤٠ : ، وما فرط الله فيه من شيئ ، والله يستدرجهم ثم يأتيهم
العذاب بغتة وهم مبلسون. ويعلّمه أن يقول لهم : ما
الصفحه ٧٠٥ : ، فلما ذا ننكر عليه أن يخرج الأموات من القبور؟ ولما ذا لا
نعتقد بوجوده وقدرته وقد أخرج لنا الحبّ والثمر
الصفحه ٩٢٢ : للحجاج
من صفات
إبراهيم حبّه للحجاج ، وأشهر قصة حجاج تروى عنه محاجته للنمرود ، كقوله تعالى : (أَلَمْ
الصفحه ١٠٦٣ :
كل ذى علم عليم ، وما لم يحط به هو عبادة أهل سبأ وملكتهم للشمس من دون
الله ، فقال سليمان
الصفحه ١١١١ : . وحنّة على وزن جنّة ، ومن الأسماء
القريبة منها اسم : حبّة ، وخنّة ، وكلاهما اسم عربى. ولا يوجد فى أسفار
الصفحه ١١٩٤ : ولو وزن ذرة ، ومثل ذلك قوله : (وَإِنْ كانَ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها) (الأنبياء ٤٧
الصفحه ١٢٠٧ : ) ، والرّفد هو الجزاء ، ويقال رفدته أى أعنته وأعطيته ، والمعنى
بئس ما يجزى به الكافرون فى النار من أنواع الجزا
الصفحه ١٢٢٤ : ، يعنى الهرم.
* * *
٩٧٧. أمثال وحكم سورة
لقمان
(يا بُنَيَّ إِنَّها
إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ