الصفحه ٢٧٩ : ، وأبرأ من كل دين يخالف دين الإسلام ، فذلك هو المسلم ،
فإن أظهر الكفر من بعد فهو مرتد : والناس على القول
الصفحه ١٥٠ : بعد النبوة ، وكان من قبل
ذلك أميّا ، والأميون ما كانوا يعرفون الإيمان ، ولا كان عندهم كتاب ، ومثله
الصفحه ٣٤٨ :
من إيران ، ويدّعى أولا الإيمان والصلاح ، ثم النبوة ، ثم الإلهية ، وبعد
ذلك ينزل عيسى فيقتله. ومن
الصفحه ٢٧٧ :
٣٠٨. كيف يمكن
الإيمان بالقرآن والتوراة والإنجيل مع تنافى أحكامها؟
لما نزلت : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٥٣ : ، لأنه استسلام لله. وليس كل إسلام إيمانا ، وليس كل إيمان إسلاما ،
لأنه من يؤمن يستسلم لله ، ولكن ليس كل
الصفحه ١٤٩ :
١٩١. ما كان يدرى من
قبل ما الكتاب ولا الإيمان
الأنبياء
معصومون قبل النبوة من الجهل بالله
الصفحه ٣٣٦ : ، إذا غاب عنها زوجها ؛
ووقعنا فى غيبة وغيابة ، أى هبطة من الأرض ، والغيابة الأجمة ، وهى جماع الشجر
يغاب
الصفحه ١٠٥١ : القوة بلا
إيمان. وجنود جالوت فى الرواية القرآنية هم أصحابه من جنسه وهيئته وصنعته. وليس فى
الروايتين
الصفحه ٧٩٨ : عليه من كل الفضائل
، فما حمد ولا شكر ، ولا سلك مسلك أهل الإيمان لا انصرف عن عبادة الشيطان ، ولا
تصدّق
الصفحه ٤٦٦ : .
* * *
٥١٦. الإشكال فى
الآية : (وَلَوْ شِئْنا لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها
وَلكِنْ
حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي
الصفحه ١٢٤٥ : إليه من السحر والكذب والكهانة والجنون إلخ ؛ معنى أنه أمى ، ولما ذا
تعددت زيجاته ؛ أهل بيته ، وما قيل عن
الصفحه ٨٣٧ :
الجنات (ق ٩) ، ويشقّ الأرض ، وينبت الحبّ والعنب والقضب (عبس ٢٧) ، وخلق
الإنسان من تراب الأرض
الصفحه ١١٩١ : أَعْيُنِكُمْ قَلِيلاً) (الأنفال ٤٤).
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ
الصفحه ١٩٠ :
منها الولد» ، وقال : «إنى قد رزقت حبّها» وقال : «إنى أحب حبيبها» أى كل
من يمت لها بصلة أو بقربى
الصفحه ٢١٤ :
يوما الحب إلا مع عائشة ، فهى حبيبته وزوجته فى الدنيا وفى الآخرة. وإن قيل
فلأى شىء قال النبىّ