الصفحه ٢٦٧ : بالمعصية. والحب والبغض
فى الله من الإيمان ، وأفضل الأعمال الحبّ والبغض فى الله ، ولا يجد الواحد «صريح
الصفحه ٦٢٨ : زيد
تزوّجها الرسول صلىاللهعليهوسلم بأمر من السماء ، والسبب ليس حبّه لزينب كما قال
المرجّفون
الصفحه ١٠٧ :
وكان لمكة
مفسروها الذين اشتهرت بهم من التابعين ، وهؤلاء رووا عن ابن عباس ، كمجاهد ، وعطاء
بن أبى
الصفحه ١٠٨٩ : سيعلنه المسيح من بعد ، وقالوا لو كان اليهود تنبهوا لما فى
القصة من العالمية بمناسبة الحب المتبدّى فيها
الصفحه ١٢١٢ :
(وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ) (٦١) : المراد
الصفحه ١١٧ : له. والتشبيه بالأترجة
لأن مذاقها حلو ، ورائحتها طيبة ، ولحمها وقشرها وحبّها جميعا ينتفع به. والحنظلة
الصفحه ٥٤٩ : حبّه
للشورى ، وللقيادة الجماعية ، وللرجوع للجماعة والأخذ برأيهم ، فلما سار إلى بدر
نزل على أدنى ما
الصفحه ٥٣ :
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمالَ عَلى
حُبِّهِ
الصفحه ١١١٢ : القديمة فإن ميرى Meri
يعنى الحب ، ومنها الاسم ميريت ، ومريم على ذلك هى المحبوبة. غير أن اسم ميرى فى
الصفحه ٨٥ : ) (البقرة) ، وكأن المعنى : لا تسأل عنهم لأنهم فى أسوأ حال :
ومن السؤال
مبدأ المسئولية ، وهو من المبادئ
الصفحه ٣٢١ : الليل والنهار ، مخرج الحىّ من الميّت ، ومخرج الميّت من الحىّ ،
فالق الإصباح ، فالق الحبّ والنوى ، القاضى
الصفحه ٤٠٠ : مفادها أنه إسحق! وكان من رأيه الشخصى أنه إسحق! وفى
روايات أخرى قال إنه إسماعيل وأن اليهود تكذب إذ تقول
الصفحه ٩٧١ : . ولا نصدق أنه ضربها فعلا ، فقد ظلت زوجة له عند ما
انصرف الكل من حوله فى مرضه ، واستقذروه حتى أبعدوه عن
الصفحه ١٠٤٨ : تُقاتِلُوا قالُوا وَما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ
وَقَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَأَبْنائِنا
الصفحه ٣٩٤ : الكتاب ، وهى وقف لا يصدّق منه
إلا ما وافق الحق ، ولا يكذّب منه إلا ما خالف الحق ، والباقى لا يصدّق ولا