الصفحه ١١٨٩ : حِسابٍ) (١٠) (الزمر). والمعنى أن من ينفق فى سبيل الله كمثل زارع زرع فى الأرض حبة
فأنبتت سبع سنابل ، فى كل
الصفحه ١١٨٥ : ينزل بهم يكاد يذهب
أبصارهم ؛ أو أن ما جاءهم من البيان فى القرآن بهرهم وخطف أبصارهم ، أو أنهم كلما
سمعوا
الصفحه ٢٠٨ :
الابن من الصلب وليس بالتبنى ، وبذلك ينتفى ركن اتهامه صلىاللهعليهوسلم بأنه انتهك التحريم
الصفحه ٦٤٢ : حبّه للدنيا على حبه لله ،
ودعا لنفسه فما استطاع أن يتخلص من حب الدنيا مطلقا ، وما كان يصلح أن يكون
الصفحه ١٠٩٤ : .
ومعنى الفلسفة هو حبّ الحكمة ، حيث Philo
تعنى الحب ، وsophos تعنى الحكمة. وكان فيثاغورس
الإغريقى أول من
الصفحه ٦٩٩ : يطغى أحدهما على الآخر ، ومن الماء يخرج اللؤلؤ
والمرجان كما يخرج من التراب الحبّ والعصف والريحان
الصفحه ٣٦٠ : رواية أخرى عند ابن حبان : «المهاجر
من هجر السيئات ، والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده» ، والمراد
الصفحه ٧٦٤ : السابقين ، فنزلت : (وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ
مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً) (٨). وقيل : نزلت
الصفحه ١٩٥ : لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ
الصفحه ١٢٠٠ : الشرح أو بيانه للحق ، عذرناه لأن الله وحده له الحجة
البالغة.
(مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ
الصفحه ٢٨١ : ذلك فيه كلما اشتدت حلاوة الإيمان. وفى الحديث : «ثلاث
من كن فيه وجد حلاوة الإيمان ..» ومن هذه الثلاث
الصفحه ٢٧٨ : يُؤْمِنُونَ) (٦) (البقرة) ، فالكفر إذن هو المقابل للإيمان ، وقد يكون الكفر بمعنى جحود
النعمة والإحسان ، ومنه
الصفحه ٣٥١ : ولم يترقّ إلى الإيمان فهو من الأعراب ، وأما تاريخيا فهؤلاء كانوا
رهطا من بنى أسد بن خزيمة ، قدموا إلى
الصفحه ٢٧٢ :
رسول الله ، ومات على ذلك ، وجبت له الجنة ، فأنزلت هذه الآية لتغيّر من
هذا المفهوم. والصواب أن
الصفحه ٦٧٥ : حقا ، وليس الإيمان هو الإعلان من آن لآخر أننا قد آمنا ، نريد بإعلاننا
أن نمنّ على الله بإسلامنا