الصفحه ٣٠٧ : بالعبادة له ، ومن العبادة عمل الصالحات وإعمار الأرض. وكما أنه لا إيمان
من غير عمل ، فكذلك لا عمل إلا من بعد
الصفحه ٩٥٧ : .
* * *
٧٩٧. الحب المتبادل
بين يعقوب ويوسف
قصة يوسف من
أحسن قصص القرآن كما قال تعالى : (نَحْنُ نَقُصُّ
الصفحه ٧٥١ : وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ
مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي
الصفحه ٢٤٣ :
إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً) (١١٥) (طه).
وللزهرى وابن
حبّان تفسير آخر
الصفحه ١١٨٠ : سورة الكوثر : (إِنَّ شانِئَكَ هُوَ
الْأَبْتَرُ) (٣).
وأيضا فإن من
الأمثال ما لا يستحضر للاستشهاد به
الصفحه ١٢٣٢ : على الحصير ، وقيل : هى بياض الوجه بالإيمان ، والمؤمن
سمت وجهه حسن ، وقد يكون بمقاييس الجمال قبيحا
الصفحه ٤٩ : الإيمان» ، أو قال : «قد
فقه». وقال فى الآية الصعصعة عمّ الفرزدق : لا أبالى ألا أسمع من القرآن غيرها!
حسبى
الصفحه ١٠٨٧ :
وآسف ، وجمعهما يآنس ويآسف ، أو بفتح النون مثل قولنا يوسف. وكان يونس من
أنبياء بنى إسرائيل ، ولم
الصفحه ١٠٢٧ : ربّه فيه ، ولذلك ساعده «الرجل الذى جاء من أقصى
المدينة» ، وتكبّد مشقة الحضور إليه ، لأنه كان يحبه
الصفحه ٥٣ : ) ، وهى من أمهات الأحكام لأنها تضمنت ست عشرة قاعدة ، هى :
الإيمان بالله وبأسمائه وصفاته ؛ والنشر والحشر
الصفحه ٨١٤ : جمع عادية ، من عدا يعدو عدوا ، يعنى جرى وركض. وقيل : أقسم الله تعالى
بنبيّه صلىاللهعليهوسلم ، فقال
الصفحه ٨٣٥ : جعلوا من التوراة كتابا فى
الوطنية اليهودية ، وانتحلوا فيه لأنفسهم وعدا من الله بأرض ليست لهم ، وسيادة لم
الصفحه ٤٨٥ : المتعصبون المتطرفون فى الوطنية؟ ويتطرق سبينوزا إلى كل سفر من الأسفار
، ويثبت التدليس والتحريف فيه ، ويعجب من
الصفحه ٥٨٨ : بالمحاجاة
باللسان ، ولكنه ذهب إلى أبعد من ذلك ، فكسر الأصنام التى يعبدونها ، ووطّن نفسه
منذ البداية على
الصفحه ٧٩٠ :
والجديدة ، ومنهم حاليا زعماء العولمة من الاحتكاريين والرأسماليين ، والعملاء
الوطنيين. الذين تجنّدوا