الصفحه ٣٩١ : ليس على قلب أبيهم همّ ولا غمّ ولا كرب إلا بسببهم ...
إلخ. ـ ومثل هذا الكلام يعدّ من المصادر الكبرى
الصفحه ٣٩٢ : ليس على قلب أبيهم همّ ولا غمّ ولا كرب إلا بسببهم ...
إلخ. ـ ومثل هذا الكلام يعدّ من المصادر الكبرى
الصفحه ٤٠٨ : ، فالنصر مثلا مدنية ، وقيل إنها آخر سورة
مدنية ، وآياتها ثلاث آيات فقط! وبعض السور المكية فيها من الروح
الصفحه ٤٣٤ : وَمِنْهُمْ مَنْ
إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا ما دُمْتَ عَلَيْهِ
قائِماً ذلِكَ
الصفحه ٥٤٧ : كنّ فيه وجد حلاوة
الإيمان : من كان الله ورسوله أحبّ إليه مما سواهما ، ومن كان يحب المرء لا يحبه
إلا
الصفحه ٦١١ : ويرفض الصدقة ، ولكنه ما كان يقبل هدية إلا
ويثيب عليها أحسن منها. وظهرت قدرات سليمان على الجن وعلى أصحابه
الصفحه ٦٣١ :
وفى إبطال أدلة التوحيد ، ويحسبون أنهم يفوتون على الله ، ويكذّبون من فرط
إنكارهم ، كقولهم : (هَلْ
الصفحه ٧٤٢ :
ـ وهو البعث ـ حقّ لا ريب فيه ، وعلم الساعة عنده تعالى لا يعلمها إلا هو ،
فلا يصح أن يسأل فيها
الصفحه ٨٤٧ : ). ولقد طرد إبليس من الجنة لما عصى ربّه ، فكيف دخل ثانية
ليكيد لآدم وحواء ، إلا أن تكون الجنة المعنية هى
الصفحه ٨٦٩ : الْقَوْمَ فِيها صَرْعى كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ (٧) فَهَلْ
تَرى لَهُمْ مِنْ باقِيَةٍ) (٨) ، فزيد
الصفحه ٩٢٦ :
وقيل : إن إبراهيم لمّا كان مع ابنه إسماعيل وزوجته هاجر فى مكة ، فى زيارة
من زياراته لهما من حين
الصفحه ٩٥٨ : هرم وبلغ من الكبر عتيا ، وخافوا عليه الهلاك والتلف ،
وما شكا لهم حاله ، وإنما توجّه بشكايته إلى الله
الصفحه ١١٤٤ : إلى كل اتجاه إلا اتجاه الكعبة ، وأرسل
الله تعالى ابتلاءه على جيشه : طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل
الصفحه ١١٤٥ : أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ) (٥٢) (المائدة) ، وقوله : و (عَسى رَبُّكُمْ أَنْ
يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ
الصفحه ٥٢ :
الكتابة ، وهو طلب الشهادة ، وشرطه معاينة الشاهد لما يشهد به لا من يشهد
بالاستدلال. وسبيل الشهادة