الصفحه ٥٠٤ : إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ
مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ) (البقرة ١٤٣). وقال ابن
الصفحه ٥٢٩ :
أليق بالمسلمين ، وأن يتقوا الله من فورهم ، ومن تقوى الله أن يتركوا الربا
فهو مرض اليهود ، وأن
الصفحه ٥٧٦ : ) المقصود بعض النجوم ، لأن من النجوم ما لا يهتدى بها إلا للعارف
بمطالعها ومغاريها. ولله الحمد والمنّة
الصفحه ٥٩٥ : ومعين ، قيل هى الكنيسة بتعبير
بطرس أحد الحواريين. وما أمر المؤمنون إلا بما أمر به الرسل : أن يأكلوا من
الصفحه ٦٤٩ : ، وهو
الله أولا وأخيرا ، له الدرجات الرفيعة ، والعرش العظيم ؛ وهو ينزل وحيه على من
يشاء من عباده ويرسله
الصفحه ٦٦٤ : ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ نَهارٍ بَلاغٌ فَهَلْ
يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ
الصفحه ٦٨٤ : أنهم محسنون لا يهجعون إلا
القليل من الليل ، ويستغفرون بالأسحار ، وفى أموالهم حق
الصفحه ٦٩٤ : آيتان من آيات الله ، أفلا يكفيان؟ ثم
إنهما وهما يعملان آيتان أكبر وأعظم مما لو أبطل عملهما؟ وفى الحديث
الصفحه ٨٤٤ : نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي) (القصص ١٦) ، أو قوله : (لا إِلهَ إِلَّا
أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الصفحه ٨٨٩ : من عشيرته مع أن الله تعالى أحق أن يخشوه ، هو من قلة فهمهم
وسوء تفكيرهم ، ولمّا أيس منهم لم يجد إلا أن
الصفحه ١٠١٤ :
وأخذ العجل وحطّمه وأحرقه وذرّاه على الماء وسقى منه الشعب كعقاب ، واعتذر
هارون بأنه ما كان له إلا
الصفحه ١٠٢٣ : الدعوة ، وأوذى أشد الأذى ، وما من وقعة
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم إلا وكان أبو بكر فيها ، وخلف رسول
الصفحه ٨٨ :
ذلك أن يشدّ من أزر الرسول صلىاللهعليهوسلم ، ويرهف من عزم المسلمين. وجديد الكلام يقوّى أصحاب
الصفحه ١٠٤ : باع طويل ، إلا أن كتب
النصارى أقل عددا من كتب اليهود فى التفسير ، لأن الأناجيل صغيرة الحجم ، والتصدّى
الصفحه ٢٢٧ : ، وإنما أراد أن يحقّر من عائشة ،
لأنها لم تكن إلا صبية! ـ فالتفسير إذن بالبدل غالط ، والقول هو ما ذكرنا