الصفحه ٨٥٩ : الإيمان ، سواء فى الدين أو فى الثورات ، ولم يحدث أن طرد نبىّ
ولا مصلح المستضعفين من جماعته لأنهم مستضعفون
الصفحه ٣٥٠ : ييأس فلن يحبط عمله وسيكون من الناجين ، والإيمان دائما
منج.
* * *
ثانيا : الإسلام فى القرآن
٤٠٨
الصفحه ٩١٦ : شديد الإيمان ، وقد امتحن بالتحريف فما ارتد ،
والشك مستبعد فى حق من تثبت قدماه فى الإيمان ، فكيف به لو
الصفحه ٩٠٧ : ، والحجة العقلية
تناسبها حجة من نوعها ، والإيمان فى منطق إبراهيم ، فطرى ، ومن يرد التثبّت يثبّته
الله
الصفحه ١٤٦ : ، ونصب الأدلة الدالة على الصانع ، ومع سلامة الفطرة وعدم فسادها ، يتوجب
على كل أحد من العالمين الإيمان
الصفحه ٨٢ : للعلم والاستزادة منه ،
ولترسيخ الإيمان ، ولاستجلاب اليقين ، وقطع دابر الشك ، وإنهاء العلم بالظن ، وهذه
الصفحه ٩٧٢ : ، ثم مات شيخا مؤمنا قد شبع من
الأيام ، وهذا كله من بركة الإيمان! ونظيره قوله تعالى : (وَلَوْ أَنَّ
الصفحه ٥٣٧ : . ولما جاءهم المسيح كفروا به ، وآمن به النصارى ، ثم كفر النصارى
بالله من بعد إيمان ، وقالوا : الله ثالث
الصفحه ٢٦٩ : .
ومن خصل الإيمان : محبة الله ومحبة النبىّ صلىاللهعليهوسلم ؛ ومنها الإخلاص بمعنى ترك الرياء والنفاق
الصفحه ١٠٩٢ : وَالْأَرْضِ) (الإسراء ١٠١) ، والنظر الذى يأمر به الله كسبيل إلى الإيمان من اختصاص
العقل ، ولذا قال تعالى
الصفحه ٧١٥ :
بعلمه ثانيا ، لأن العلم يؤدى إلى الإيمان وليس العكس ، والإيمان هو الغاية
من العلم ، فأهل الإيمان
الصفحه ٧١٠ : بالدعوة إلى تقوى الله ، والإيمان برسوله ، فيكون للمؤمنين المتّقين
نصيبان من الرحمة ، نصيب كأجر للتقوى
الصفحه ٧٦٥ : يقوم على التخيير وليس على الإجبار ، وأن الإيمان من عدمه هو مسألة
إرادة
الصفحه ١١٢٥ : بثلاثة اشتق التثليث ، وهو من الأصول
النصرانية ، وفى اعتقاد النصارى أن من لا يحفظ الإيمان بالتثليث من غير
الصفحه ٧٣٩ : لَكُمْ) (المائدة ٨٧). وفرض الكفارة تحلة للإيمان من أنواع الرحمة للمسلمين ، فمن
قال لزوجته : أنت علىّ حرام