الصفحه ١٩١ : بها عن خديجة. ولم يتزوجها
إلا لأنها كانت أرملة وجاهدت فى الإسلام ، ولأن الناس قد عزفوا عن الزواج منها
الصفحه ٣٦٩ :
المرتد يستتاب فإن لم يتب يقتل ، وليس فى الآية من ذلك شىء ، بل فيها أن
يظل حيا إلى أن يحاسبه الله
الصفحه ٤١٣ : يكون القرآن متواترا مع قول زيد بأنه لم يجد هاتين
الآيتين إلا عند خزيمة؟ وكذلك لم يجد الآية : (مِنَ
الصفحه ٨٧٥ : إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ
بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (١٥٤) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ
الصفحه ٨٧٧ : نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ
مِنْ بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللهُ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ
الصفحه ١٨٤ : اللهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ
وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٢٢
الصفحه ٢٠٢ : ، فهل فعل
النبىّ صلىاللهعليهوسلم إلا ما فعل هؤلاء؟ وكان اليهود ، ومن بعدهم المستشرقون
من اليهود
الصفحه ٤٦٨ : إلىّ به ، وما أنا إلا
نذير مبين. فأين الإشكال؟ وواضح أن اليهود كانوا ينزعون الآية من السياق ، ثم
يقيمون
الصفحه ٦٥٥ : أكثر من أرسلوا من الأنبياء ، وما أكثر
ما كذّبوا واستهزئ بهم ، وما كانت دعوتهم إلا إلى الله ، ولو سئلوا
الصفحه ٦٥٩ : الكفر رغم كل ما تنزّل من الآيات
تقسرهم على الإيمان ، وأنكروا الآخرة والبعث ، وقالوا أنه لا موتة إلا
الصفحه ٨٥٧ : سَأَلْتُكُمْ
مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ
الْمُسْلِمِينَ) (٧٢
الصفحه ٩٠٦ :
ولذلك خلت الآثار المصرية من أية حكايات عن الإسرائيليين فى مصر. وكلمة «فراعنة»
ليست مصرية بل
الصفحه ٤٥١ : ) (٧٥) (الإسراء) ؛ والثانية : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا
الصفحه ٥٧١ : ، وليتّعظ أولو الألباب ، ولله الحمد والمنّة ، ندعوه
تعالى أن لا يتوفّانا إلا على الكتاب والسنّة ، آمين
الصفحه ٥٧٥ : وهجر كل ملة إلا الإسلام ، وكان من الشاكرين ،
فاجتباه وهداه ، وأوحى إلى محمد أن يتّبع ملّته ، وأن يكون