الصفحه ١٠١٢ : أنه صار منبوذا يخشى الناس أن يمسّوه ، وإلّا انتقلت إليهم
اللعنة ، فصار يهيم على وجهه ، وكلما اقترب منه
الصفحه ٦٥ :
صلىاللهعليهوسلم : «أعطيت خواتيم سورة البقرة من كنز تحت العرش لم يعطهن
نبىّ قبلى» ، وفى رواية
الصفحه ١٣٣ :
عند البخارى عن ابن عمر : «لا حسد إلا على اثنين : رجل آتاه الله الكتاب
وقام به آناء الليل ، ورجل
الصفحه ٢٧٦ : إلا لمن ارتضى من رسول ـ قيل الرسول هو جبريل ،
أو أنه يظهره لأنبيائه بما يدعّم موقفهم ويقوّيهم على
الصفحه ٨٨١ : عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ
الْعالَمِينَ (١٨٠) أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلا تَكُونُوا
الصفحه ٤٧٠ : «الطائفة» واحدة ، إلا أن خبرها يرجع إلى معناها وهو أنها
الجماعة من الناس أو القوم ، فيعبّر عنها بواو
الصفحه ١١٠٨ : وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً (٩) قالَ رَبِّ
اجْعَلْ لِي آيَةً قالَ آيَتُكَ أَلَّا
الصفحه ٧٩٤ : صلىاللهعليهوسلم لقوله تعالى : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
تَزَكَّى) (١٤) ، قال : «هو من شهد أن لا إله إلّا الله ، وخلع
الصفحه ٣٥٣ : المتقون ، ولا فرق بين أعجمى وعربى إلا بالتقوى
؛ والنصارى قالوا : المسيح ابن الله ، ولقد خلّصنا من كل
الصفحه ٩٠١ : والإسلام عن حقّ ،
فهو أول من بشّر بتعاليمها ومهّد لها ، وأرسى قواعدها.
* * *
٧٤٣. لم يكذب إبراهيم
إلا
الصفحه ٢٠١ : رأينا أنه من كل هؤلاء لم تكن له
زوجة إلا خديجة التى توفيت ولم يتزوج عليها طيلة حياته ، ثم كانت عائشة
الصفحه ٢٧٩ :
عليها ، كأن يقول المؤمن : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله
، وأن كل ما جاء به حق
الصفحه ٣١٦ :
واحِدٌ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ) (١٦٣) (البقرة) ، وقوله : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ
الصفحه ٨١٧ : من
النعيم الذى يسألون عنه؟ فأجاب : «ذلك للكفار» ، ثم قرأ : (وَهَلْ نُجازِي إِلَّا الْكَفُورَ) (١٧
الصفحه ١٢٣٤ : أوكلوا لإتمامها ،
وأنهم أخرجوا من قريتى سدوم وعامورة من كان فيها من المؤمنين ، فلم يجدوا إلا بيتا
واحدا