الصفحه ١٠٨٦ : فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ) (٨٦) (الأنعام) ، فكل هؤلاء من ذرية إبراهيم إلا نوحا ولوطا ، فنوح قبله ،
ولوط
الصفحه ٦٠٨ : الْعالَمِينَ) (٧٧) فى بلده ، وفى السورة من هذا المعنى أن عبدة الأصنام عادوا إبراهيم ،
إلا من كان من قومه يعبد
الصفحه ٨٣٣ : عدن «ليفلحها ويحرسها» (التكوين ٢ / ١٥) ، وأمره
أن يأكل من جميع الشجر إلا شجرة معرفة الخير والشر ، لأنه
الصفحه ١١٩٢ : ء.
(وَمَا النَّصْرُ
إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ ..) (١٢٦) : يقال عند النصر ، والنصر هو نصر المؤمنين ، وأما نصر
الصفحه ٨٥٦ : وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ ...)
(الأحزاب ٧) ،
والميثاق : هو الإقرار بالله ، ولم يؤخذ الميثاق إلا من أولى العزم
الصفحه ١١١٠ : التراب ويترك وحيدا إلا
من جيران من عظام ورمم ، ويوم يبعث حيا فيشهد ما لم يشهده من قبل مما يشيب له
الولدان
الصفحه ٢٨٣ : ، وهو أعلم بوجوه الحكمة فيما يفعل ويخلق ويقسم ، وليس
لأحد من خلقه أن يختار عليه ، كأمر النبوة مثلا ، فهو
الصفحه ٣٣٤ : والتكبير. والملائكة المعقبات وظيفتهم : حفظ العباد إلا من القدر
، فإذا جاء القدر خلّوا بين المرء وبين قدره
الصفحه ٤٦٤ : يتلى ثم نسخت فكان الإشكال ، لأنه كان يلزم عليه أن لا ينذر إلا من آمن من
عشيرته ، وهؤلاء هم المؤمنون
الصفحه ٢٦٣ : على النبىّ التى فى التحيّات من
السنن والمستحبات ، إلا أنها غير واجبة التشهّد ، بدعوى ما كان عليه السلف
الصفحه ٤٨٩ : ) ، وما كان أيا من ذلك كله ، ولم تكن له كهانة ،
ولا سحر ، ولم يشعر ، وما كان الشعر لينبغى له ، إن هو إلا
الصفحه ٦١ : الجاهلية كانوا لا يورثون إلا من
لاقى الحروب وقاتل العدو ، فكانوا على ذلك لا يورثون النساء والأطفال ، فنزلت
الصفحه ٤٨١ :
فيما أخرجه البخارى ، أن الرسول صلىاللهعليهوسلم قال : «ما من مولود يولد إلا على الفطرة ، فأبواه
الصفحه ٣٠٨ : » ولم نصل إلى كلمة الإقرار : «الله» ، وفى الحديث : «من
كان آخر كلامه (يعنى فى الدنيا) لا إله إلا الله
الصفحه ١٠٩١ :
فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ) (٥٠) (القلم) أى اختاره ، والاختيار لا يكون إلا للأصفياء ، ولذا أنبت الله
تعالى