الصفحه ٨٢٩ : ، وتر ، وصمد ، لم يزل ولا يزال ،
ولم يلد ولم يولد ، فما من شىء يولد إلا سيموت ، وليس شىء يموت إلا ويورّث
الصفحه ٩٥٠ :
لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكافِرُونَ) (٨٧) (يوسف) ، والتحسس طلب الشيء بالحواس
الصفحه ١١٢٦ : بكلمة منه
، من أب وأم ، إلا أن الأم كانت عاقرا والأب شيخا كهلا ، وكذلك إسحاق ، خلقه بكلمة
منه ، من
الصفحه ٤١٥ : صلىاللهعليهوسلم قد حفظ القرآن ، ولم يكمل حفظه إلا بعد وفاته. وقيل إن
نسخ عثمان من المصحف كانت سبعا ، وقيل أربعا
الصفحه ٤٤٦ : من النصارى
، وشتّان بين آمين عند النصارى الذين لا يقولونها إلا لماما ، وبينها عند المسلمين
الذين تشكل
الصفحه ٦٥١ : مع ذلك ، ولأنهم بشر فكان يتوقع
أن يتعاطفوا معه ، وما ينقله إليهم هو وحىّ من الله ، وما يقوله لهم ليس
الصفحه ٦٥٦ : المالك المتصرف ،
وعنده علم الساعة ، وإليه يرجع الأمر كله ، ومن يدعون من دونه لا شفاعة لهم عنده
إلا من شهد
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوسلم عن ربّه ، وأوحيت إليه ألفاظها من الله على المشهور ؛
إلا أن القرآن يتميّز عليها بإعجاز ألفاظه
الصفحه ١٢٢٩ : يكون عجيبا ، فالعجاب أشد من
العجيب ، والعجيب الأمر الذى يتعجّب منه.
(إِنْ هذا إِلَّا
اخْتِلاقٌ
الصفحه ٢٧٨ : » ، ولو كان النظر والاستدلال
لازمين للإيمان لما صحّ أن يسمى مؤمنا إلا من عنده علم بالنظر والاستدلال
الصفحه ٤٩٨ : ، فبلغ ذلك اليهود ، فقالوا
: ما يريد هذا الرجل أن يدع من أمرنا شيئا إلا خالفنا فيه!
والخلاصة : أن
الصفحه ٦٢٦ : برحمته. ثم تعود السورة
تذكّر القرآن ، وأنه الكتاب الذى لا يؤمن به إلا من يترك الاستكبار ، ويخضع لله
ويطيع
الصفحه ٦٦٠ : القضايا الفكرية
الإيمانية ، يوم لا يغنى صاحب عن صاحبه شيئا ، إلا من رحم الله ، ومن رحمهم هم
المؤمنون
الصفحه ٤٥٨ : عدمه ،
استحال أن يأمر إلا مأمورا ، كما يستحيل أن يكون الأمر إلا من آمر. وإن كان فى حال
وجوده ، فتلك حال
الصفحه ٤٢٠ : كَتَبْناها عَلَيْهِمْ) (٢٧) (الحديد) ، أى كانت لهم بدعة ، والبدعة : لا تصدر إلا من البشر ، غير
أنه لا بد أن