الصفحه ٢٢٢ : من واحدة.
ومعنى (أَلَّا تَعُولُوا) ألا تجوروا ، فمن يخاف أن لا يعدل بين النساء فليقتصر
على واحدة
الصفحه ٥٥٧ : المُمْتَرِينَ) (٩٤) ، فإنها مدنية ، ونزلت فى اليهود ، وهناك أقوال أخرى بأن آيات أخرى من
السورة مدنية ، إلا أن
الصفحه ١٤٤ : يقبل الثناء إلا من مكافئ ، ولا يقطع
على أحد حديثه». وكلها صفات بشر ولكنه فيها فى القمة ، وهو المثال
الصفحه ١٨٧ : ، لأنهم ما
كانوا يسألون عن شىء من الماضى أو الحاضر ، أو الغيب ، إلا أجيبوا عنه ، وهذا لا
يجوز إلا من نبىّ
الصفحه ٨٧٢ : المرسلين ، ولكنا لم نعرف منهم إلا صالحا وحده ، فمن جاءوا قبل صالح
ومهّدوا له ، وكذلك من تبعوه من الأنبيا
الصفحه ٥٠٦ :
النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال : «أنا وأمتى يوم القيامة على كوم مشرفين على
الخلائق ، ما من الناس أحد إلّا
الصفحه ٥٣٤ : فليس عليهم قتالهم ، ولا يقتل المؤمن مؤمنا إلا
خطأ ، وعليه الفدية لأهله أو صيام شهرين متتابعين توبة من
الصفحه ٩٤٥ :
المقصودون بالقرآن ، فما كان هناك نبى من أنبياء بنى إسرائيل إلا وينحدر من
الأسباط ، حتى عيسى ابن مريم كان
الصفحه ٦٢٤ :
شهادة لا إله إلا الله ، والكافر يمتّعه الله قليلا ثم يضطره إلى العذاب الغليظ.
ولو سئل الكفرة : من خلق
الصفحه ٥٣١ : شاء الله ، إلا أن
يأتى أى واحدة منهما من يقبل الزواج بها ؛ وإذا مات الرجل لا يحلّ أن تؤول امرأته
الصفحه ٦١٧ : ء بالهلاك ، والجنة درجة لا يبلغها إلا من صبر على مشيئة
الله ، وزادت فتنة قارون فاستغنى عنه الله لمّا استغنى
الصفحه ٧٩٥ : السكينة ، فلا
لغو ولا صخب ولا نصب ، إلّا من خرير ماء يتدفق من عين جارية ، يسرّ بها الناظرون ،
يشربون منها
الصفحه ٥٦٨ : المؤمنين هم المنتصرون ، فما من يوم
يمر إلّا وتنضاف بلاد جديدة إلى بلاد الإسلام ، ويدخل أناس جدد فى دين الله
الصفحه ٦٩٥ : :
(اقْتَرَبَتِ
السَّاعَةُ) : تحذير ووعيد باقتراب يوم القيامة ، وأنه لم يبق على
ذلك من الوقت لقيامها إلا قدر ساعة
الصفحه ٩٥٦ : ما يظهر معناه أولا فأول ،
ومنها ما لا يظهر إلا بعد التفكّر ، وقد رأى يوسف الكواكب والشمس والقمر تسجد