الصفحه ٤٦٢ :
أوتيتم. ـ أو أن المعنى : لا تصدّقوا بأن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم إلا من تبع
دينكم. ثم يقال لمحمد
الصفحه ٣١ : أهلها» ، فسقط منها هذا الجزء الأخير : «وما كان الله
ليهلكها إلا بذنوب أهلها» ؛ وقرءوا (قُلْ هُوَ اللهُ
الصفحه ٧١١ : ، والحمد لله ربّ العالمين ، والله سبحانه الموفّق للصواب.
* * *
٦٤٠. سورة المجادلة
السورة مدنية
إلا من
الصفحه ٩١١ : ) يَوْمَ لا
يَنْفَعُ مالٌ وَلا بَنُونَ (٨٨) إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) (٨٩) (الشعراء) ، يدعو
الصفحه ٧٥٢ : التنزيل الثالثة ، وتأتى بعد القلم ، وآياتها
عشرون آية ، وهى من السور المكية ، إلا الآيات ١٠ و ١١ و ٢٠
الصفحه ١٧٢ : الْمُجْرِمِينَ إِلى
جَهَنَّمَ وِرْداً (٨٦) لا يَمْلِكُونَ الشَّفاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٦٣٩ : عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ
وَحالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكانَ مِنَ
الصفحه ٥٢٨ : التَّوْراةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ أَفَلا
تَعْقِلُونَ (٦٥) ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ حاجَجْتُمْ فِيما
الصفحه ٨٨٨ : ).
ومما ترويه هذه
الآيات من الأنباء عن مدين وشعيب : أن أهل مدين كانوا بخير ، يعنى فى رغد من العيش
، إلا أن
الصفحه ٩٤٩ : إِلَّا كَما أَمِنْتُكُمْ عَلى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللهُ خَيْرٌ
حافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
الصفحه ١٦٧ : عربىّ بعث باللسان العربى ، كقوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
بِلِسانِ قَوْمِهِ
الصفحه ٩٤١ : عليه وهو اللواط ، وأسرفوا فى ذلك حتى لم يكن
منهم من أحد إلا ويأتى هذا الجرم ، فكان أن قضى بأن يرجموا
الصفحه ٦٣٤ : أصل الإنسان ، ثم كان نطفة ، ثم يكون الناس
أزواجا ، وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه تعالى ، وما
الصفحه ٣٤٦ : إلا بالباطل تقوم الساعة ، وكأن الباطل
سينتصر ، وكأننا ما فعلنا شيئا ، وكأن من مات فى سبيل الله مات من
الصفحه ١٢٢٢ : باللعبة التى يلهى بها ويلعب ، والمعنى أنه ما
من شىء أعطاه الله الأغنياء من الدنيا إلا وهو يضمحل ويزول