الصفحه ٦٧٣ :
، ولذلك كانت يده تعالى فوق أيديهم : يده فى الثواب فوق أيديهم فى الوفاء ، ويده
فى المنة عليهم بالهداية ويده
الصفحه ٣٤٥ : ء ، ومن كره سلم». ومن علامات الساعة :
«أن الهداة فى آخر الزمان يهدون بغير هدى ، وتعرفون منهم وتنكرون
الصفحه ٥٩٩ : ببعض خلقه ، ولو لا ذلك ما عرف الله إلا الله ، ولقصر فهم الناس. ومثل
نور الله وهداه فى قلب المؤمن كالزيت
الصفحه ٦٥٢ : بلغة غير عربية لطلبوا أن يكون بالعربية ؛ وليس فيه
باطل ، وهداه هو الهدى ، وفيه شفاء لقلوب الناس وعقولهم
الصفحه ١٠٣ : ينبغى
المحافظة عليها فى الترجمة ، مداها أنه كتاب فى الهداية ، وأن آياته يتعبّد بها ،
وأنه معجزة تشهد
الصفحه ٨٠٤ : المعنى : أنه مثلما
الليل الساجى ، والضحى يكون أول النهار وفيه الهدأة والسكون ، فكذلك محبة الله
لنبيّه هى
الصفحه ١٩٩ : السابعة من الهجرة زوجة لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكانت فى نحو الأربعين أو أقل قليلا ، بينما الرسول
الصفحه ١١٥٥ : لواذا ، فنزلت فيهم آيات القرآن
تباعا.
وأقبلت قريش فى
نحو عشرة آلاف ومعهم حلفاؤهم من كنانة وتهامة
الصفحه ٩٠١ : ، وأما نوح فقد
بعث كهلا ، وكذلك موسى ، وبعث عيسى فى نحو الثلاثين ، وبعث نبيّنا فى الأربعين!
* * *
٧٤٥
الصفحه ١٩١ : فاطمة التى كانت فى نحو الخامسة عشرة من عمرها ووقتذاك ،
وكانت تستوحش أخواتها اللائى تزوجن وتركنها. ولسوف
الصفحه ١٠١١ : ، واستحكم لذلك الخلاف بينهم وبين اليهود. وتختلف التوراة السامرية عن
النصّ العبرى فى نحو ستة آلاف موضع. فهذا
الصفحه ٢٩ : إلا أربعة فقط؟
هذا الكلام قال
به أنس بن مالك ، وكان عند وفاة الرسول صلىاللهعليهوسلم فى نحو
الصفحه ٨٠٥ : ، والأم ماتت وهو فى نحو السادسة ، وكفله جدّه ، وكان من
الممكن أن يعوّضه عن أبويه ، فالجدود بهم حنان وعطف
الصفحه ١٠٢١ : ولا
العبرانيون الذى تربّوا فى مصر ولهم فيها نحو الأربعمائة سنة كما قيل ، وحتى بعد
أن كتبت التوراة بعد
الصفحه ٧١٩ : ، فأمروا أن يقتلوا أنفسهم وأصحابهم وأقاربهم ، وقام بنو لاوى بتلك المهمة ،
فسقط من الشعب فى ذلك اليوم نحو