الصفحه ٤١٢ :
تحريف فى القرآن ؛ وكذلك التواتر شككوا فيه ، وفيما جمع أبو بكر وعمر وعثمان من
القرآن بالتواتر ، مع أن
الصفحه ٩٣٨ : . وحكم هذا المرض فى الشرع قوله تعالى فى لواط الذكور : (وَالَّذانِ يَأْتِيانِها مِنْكُمْ
فَآذُوهُما فَإِنْ
الصفحه ١١٢٨ :
المستقيم ، ولأن الديانة التى يبشّر بها هى القول الحق الذى لا تحريف فيه ، وفى
الحديث : «بعثت أنا والساعة
الصفحه ٤٥٧ : الروايات فى الحديث الواحد ، وكل المرويات فى التاريخ ، قد حفظت رغم ما
فيها من أغاليط وتحريف وتشويه
الصفحه ٤٨٥ : المتعصبون المتطرفون فى الوطنية؟ ويتطرق سبينوزا إلى كل سفر من الأسفار
، ويثبت التدليس والتحريف فيه ، ويعجب من
الصفحه ٤٣٣ : بالإسلام وينقادوا
للقرآن ، لأن التحريف من طبعهم ، يقصدون إليه لخدمة مصالحهم ، فلا أسهل عندهم من
أن يغيّروا
الصفحه ٩٨٥ :
علىّ للخلافة بعد الرسول صلىاللهعليهوسلم. وقوله تعالى فى مريم أم عيسى : (يا أُخْتَ هارُونَ ما
الصفحه ٤٤٣ :
بيت الشمس لأنهم فتحوا صندوق الرّب ورأوه ، فأهلك منهم خمسين ألفا وسبعين إنسانا»
، والتحريف واضح فى
الصفحه ٤٣٨ : كما فى قوله تعالى فى القرآن : (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى) (الأنعام ١٦٤ ، وفاطر ١٨ ، والزمر
الصفحه ٤٩٩ :
وقوله : (وَآتَيْناهُ
الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ
الصفحه ٤٨١ : عن
تحريف اليهود للتوراة
يخبر الله
تعالى عن اليهود بأنهم حرّفوا فى كتابهم ، أى بدّلوا فيه ، فأضافوا
الصفحه ٤٨٣ : التأثير على الكثيرين. وما ذكره عن التوراة وكتب العهد
القديم اليهودية يصدق فيه قول القرآن : (وَشَهِدَ
الصفحه ٨٠٩ : ، يعنى هو
أحكم الحاكمين فعلا. وقيل : إن «فما يكذّبك بعد بالدّين» مجرد نفى لأن يستطيع أحد
تكذيبه فى القول
الصفحه ٥٠٢ : مخالفات وبعضها جرائم صريحة. ثم في قوله : (فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ
لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنا
الصفحه ٤٨٦ : تحريف التوراة ، وأن هذه
التوراة التى بين أيدينا ليست هى توراة موسى ، كما أخبر بذلك القرآن فقال