الصفحه ٧٦٧ : ء ، وتنسف الجبال. وهو يوم الفصل الذى كان مؤجلا ووقّت للرسل ليشهدوا
أمام الديّان على أممهم ،
الصفحه ٦٧٦ :
جرأة عليه فى الكلام ، وقول ما ينبغى بصوت عال لا أدب فيه ، وكان المنافقون
يرفعون أصواتهم عند
الصفحه ١٤ : ءة ابن عمرو تشدد «إن» وتخفف النون في «هذين».
* * *
٧. هل رسم المصحف
توقيفي أم اصطلاحى؟
هو اصطلاحى
الصفحه ٤١٦ : بين
قصتيهما ، ولمّا لم يجد الرسول قد أشار على الصحابة بشيء بشأن التوبة ، قرن عثمان
بين السورتين
الصفحه ٣٣٧ : ) ، ووصيته إلى بنيه هى قوله فى الآية السابقة على هذه الآية
: (إِذْ قالَ لَهُ رَبُّهُ
أَسْلِمْ قالَ أَسْلَمْتُ
الصفحه ٢٧ : للإمام قراءة السجدة فى صلاة لا يجهر فيها ، لأن
المأموم لن يعرف أنه قرأها ، وربما لا يتبعه فى السجود
الصفحه ٨٠٣ :
بكر حينما رأى بلالا يعذّب فاشتراه ليعتقه ، فقال المشركون : إنما اشتراه
ليد كانت له عنده ، فذلك
الصفحه ٧٤١ : » : سميت ثيّبا لأنها تثوب
إلى بيت أبويها بعد أن يتركها زوجها ؛ و «البكر» : هى العذراء ، لأنها على أول
الصفحه ٣٠١ : وَالْأَرْضِ) (٢٩) (الرحمن) ، ولم يوجد من سمّى به سواه ، كقوله : (هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا) (٦٥) (مريم). وهو
الصفحه ٩١٩ : غَيْرُ مَرْدُودٍ) (٧٦) (هود) ؛ ويقول : (وَنَبِّئْهُمْ عَنْ
ضَيْفِ إِبْراهِيمَ (٥١) إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ
الصفحه ٣١ : ) (١٢٣) (آل عمران) ، جعلوها «ولقد نصركم الله ببدر بسيف علىّ وأنتم أذلة» ؛
والآية (أَأَنْتَ قُلْتَ
الصفحه ٩٢٥ : ، وإبراهيم دعا عازر أباه وهو فى الحقيقة عمّه ، وإنما كلّ من فى عمر الأب
فهو أب ، وفى القرآن سمّى صالحا أخا
الصفحه ٧٧٢ : ، وأما
المتشكك المرتاب فلن يسعه أمام الأدلة على إمكان البعث إلا أن يدع السؤال عن
الساعة. وتنفى السورة عن
الصفحه ٥٦٤ : الله تعالى قد قدّر الأعمال وكتبها على جباه أصحابها ، وسمى
الجبهة ناصية ، لأنها تنصّ حركات العباد بما
الصفحه ٤٧٥ : التى هدينا لها
وضلّوا عنها ، وعلى قولنا خلف الإمام : آمين» أخرجه البخارى ومسلم. وفى رواية
البيهقى قال