الصفحه ٣٦٣ : الوليد سنة ١٢ ه فى
خلافة أبى بكر ، وكان متنبئا من المعمرين ، والعرب تتمثل به فى الكذب فتقول «أكذب
من
الصفحه ٩٤ : معنى قول أبى بكر : وقريش هم أوسط العرب فى العرب دارا ، وأحسنهم
جوارا ، وأعربهم ألسنة».
* * *
١٢٦
الصفحه ١٨٣ : ليس
بيده شىء من الأمر.
وحادثة الإفك
التى اتّهمت فيها زوجته : الحصان ، الطاهرة ، عائشة بنت أبى بكر
الصفحه ٢٧٧ : الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ) (٨٢) (الأنعام) ، شقّ ذلك على أبى بكر وعلىّ وسلمان وحذيفة فقالوا : أيّنا
لم
الصفحه ٤١٥ : . كذب من قال إن
عثمان قصد جمع الناس على تأليف المصحف
عثمان هو الذى
جمع الناس على مصحفه ، وسبقه أبو بكر
الصفحه ٣٧٦ : .
والحديث من الإسرائيليات ، وهو موقوف على صاحبه سمرة ، فرفعه الإمام أحمد إلى
النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٠ : قبولهم لكلمة الإسلام. ولو علموا
أنهم يؤاخذون على ما كان منهم فى وقت كفرهم لما تابوا ولا أسلموا. والقرآن
الصفحه ٧٤٧ : ، وقد طال عمر نوح وبنيه فعلا ، فعاش
نوح ٩٥٠ سنة ، و «سام» ابنه قيل : عاش ٦٠٢ سنة ، وكذلك بقية أبنائه
الصفحه ٤١٤ : ترك القرآن
مجموعا بين الدفتين ، لأن ذلك يخالف أن أبا بكر ، ثم عثمان ، قاما بجمع القرآن ،
وإنما زعم
الصفحه ٤٦ : ) ، قال علىّ بن أبى طالب : هى أوسع آية فى القرآن ؛ وقال عبد
الله بن عمر : هى أرجى آية فى القرآن ، فردّ
الصفحه ١٠ : (الفرقان ١) ، والشفاء (الإسراء ٨٢) ، والكتاب المنير (آل عمران ١٨٤) ،
والكتاب المحكم (هود ١) ، والذكر
الصفحه ١٠٤ : اصطلاحات الإمام. وكلامه
محمول على كتب بعينها ، أشهرها تفسير الكلبى ، وتفسير مقاتل بن سليمان ، وقال فى
الأول
الصفحه ٧٦٦ : ألف حسنة وأربعة وعشرون ألف حسنة» ، فقال الرجل : فكيف نهلك بعدها يا رسول
الله؟ فنزلت : (هَلْ أَتى عَلَى
الصفحه ٣٣ : ، ولم يبدأ تدوين القراءات إلا فى نهاية القرن الثالث على يد إمام بغداد
ابن مجاهد أحمد بن موسى بن عباس
الصفحه ١٠٣٢ : سيجرى فى المستقبل ، فيكون على ذلك من «أهل المستقبل» ،
وعلمه هو «علم المستقبل» ، يعنى أن له طول العمر