الصفحه ١٨١ : مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (٢) (الجمعة) ، والأمّيون هم العرب ، من كتب منهم ومن لم يكتب ، لأنهم
الصفحه ١٨٣ : قبلته عربية ، وتمنّى لو ولّى وجهه للبيت الحرام ، وكان
يقلّب نظره فى السماء عسى ربّه يهديه إلى ما ينبغى
الصفحه ١٩١ : . ومن
دأب العرب أن لا تترك النساء بلا زواج بعد وفاة أزواجهن ، والمصطفى طلب سودة
للزواج أنيسا له ولابنته
الصفحه ٢١٣ : بعد زيد ، لأنه عبد ، والعرب لا يتزوجون
مطلقات العبيد ، وما كان هناك إلا حل واحد : هو أن يتزوجها هو
الصفحه ٢٤٧ : هذه الأمة ، وهو من العرب ، واليهود
تحسده ، تريد أن يكون من بنى إسرائيل ، فاحذر على ابن اخيك! ـ فهذا
الصفحه ٢٤٨ : له
، فغضب عليه البابا ، وفرّ نيقولا أو محمد إلى بلاد العرب ، وألّف ديانة تنافس
المسيحية ، إلا أن
الصفحه ٣٢٤ : إلا رداء الكبرياء على وجهه».
وأمثال هذه الأحاديث قالها النبىّ صلىاللهعليهوسلم يخاطب بها العرب بما
الصفحه ٣٥٣ : المتقون ، ولا فرق بين أعجمى وعربى إلا بالتقوى
؛ والنصارى قالوا : المسيح ابن الله ، ولقد خلّصنا من كل
الصفحه ٣٧٢ : .
وساعد على نشر
الإسرائيليات أن المجتمع العربى أو الإسلامى كان قريب العهد بالإسلام ، والأقرب
إلى ذهنه أن
الصفحه ٤٠٨ : على عرب المدينة ، وعلى عرب الجزيرة كلها
قبل الإسلام؟ ثم إن القرآن لم يأخذ منهم ، وإنما جاء لإصلاح ما
الصفحه ٤١٠ : المعنى : قال محمد ، أو يزعم محمد ، أو بداية كلام ، أو
فى المبتدأ ، وهكذا ، فظن العرب أنها من القرآن
الصفحه ٤٤٨ : ؛ وفى حربهم مع
المسلمين حاليا ادّعوا أنه لا وجود لحضارة إسلامية ، ولا لحضارة عربية ، وأن
الحضارة هى فقط
الصفحه ٤٥٥ : اصطلاحا من الاصطلاحات بالمعنى المتعارف
عليه ، ولكن «أيام الله» اصطلاح أكيد ، وعند العرب مثله ، فهم يقولون
الصفحه ٤٨٣ : بنو إسرائيل فى مصر على
أولادهم اسم عوزر ، وحرّفوه إلى آزر ، أو عزرا ، أو عزير كما يأتى فى العربية
الصفحه ٤٨٦ : سنة ٦٢٤ ، وكانت التوراة وقت ذلك بالعبرية واليونانية والآرامية
والسريانية ، ولم تكن قد ظهرت ترجمة عربية