الصفحه ١٠٩١ :
يونس دليل على أن العمل الصالح يرفع صاحبه إذا عثر ، والتسبيح باللسان لا
بد فيه أن يوافق الجنان
الصفحه ١١٠٥ : ٢٤ / ٢١ ـ ٢٥).
ونبّه لوقا فى
إنجيله إلى مقتلة النبىّ زكريا ، فقال على لسان المسيح : «الويل لكم
الصفحه ١١٢٧ :
تعالى إلى مريم ، وكانت رسالته إليها على لسان جبريل قوله : (يا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ
الصفحه ١١٣٣ : فى القرآن كما ورد على
لسان الحواريين ، قالوا : (رَبَّنا آمَنَّا بِما
أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا
الصفحه ١١٦١ : يزوّجه منها ، فقد كانت زينب قد كبرت فى السن ،
وكان لسانها به حدّة والناس تعافها. وزينب بنت عمة النبىّ
الصفحه ١٢٠٩ : .
(أَلا بِذِكْرِ اللهِ
تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) (٢٨) : الذكر باللسان ، والاطمئنان محله القلب ، والقلوب
الصفحه ٨ : علم تلك المعانى وعبّر عنها بلغة العرب ، لقوله تعالى (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (١٩٣)
عَلى
الصفحه ٢٤ : والجمع سور كقوله تعالى : (فَأْتُوا بِعَشْرِ
سُوَرٍ) (١٣) (هود) ، لتمامها وكمالها ، والعرب تسمى الناقة
الصفحه ٣٧ : أساليب الكلام فى اللغة العربى على نفس المنوال ، فمنها ما هو على حرف ،
ومنها ما هو على حرفين ، وعلى ثلاثة
الصفحه ٧٣ : ، فلا يدع الصلاة مع الإمام جهده ، والإمام يحمل عنه ذلك ، ويترجم
لمن لا يعرف العربية ، وتجزئ الصلاة
الصفحه ٨٠ : ، فنصحح بذلك قصورا فى عمل كتبة القرآن؟
وقيل : إن
العرب فى الجاهلية إذا كان بينهم وبين قوم عهد وأرادوا
الصفحه ١٠٧ : ، واختلط الصحيح بغير الصحيح ، وهيأ
لذلك أن العرب كانوا حديثى عهد بالإسلام ، وكانوا أمة أمّية غلبت عليهم
الصفحه ١٢٤ : البيان فى العالم بالآلاف ، والمبدعون فى
الفكر الدينى كثر ، والمستشرقون يدّعون العلم بالعربية ، ولم يكن من
الصفحه ١٦٥ :
العرب وبشر مثلهم
عن عائشة رضى
الله عنها أن قوله تعالى : (لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ
الصفحه ١٧٩ : أن منطق الحال يدحض
هذا الزعم ، وقد قال صلىاللهعليهوسلم عن نفسه : «أنا أفصح العرب»!! وقال له أبو