الصفحه ٥٩١ : ولا هدى ولا كتاب يرجعون إليه ، والبعض يعبده
تعالى على حرف ، يعنى فى شك دائم ، أو يعبده نفاقا باللسان
الصفحه ٥٩٧ :
عليها فى احمرار الوجه وتلعثم اللسان واضطراب المشية ، فإذا ذهب عن المرأة حياءها
فإنها تستغنى عن السمعة
الصفحه ٦١٩ : جواب القسم السؤال الاستنكارى : أيحسب الناس أن يتركوا
من غير افتنان لمجرد قولهم باللسان أنهم آمنوا
الصفحه ٦٣٣ : صلىاللهعليهوسلم ، ويخاطبهم الله تعالى على لسان رسوله صلىاللهعليهوسلم يقول : (إِنَّما أَعِظُكُمْ
بِواحِدَةٍ) (٤٦
الصفحه ٦٤٤ : الشاكر
كالجاحد ، ولا العالم كالجاهل ، والمسلم الحقّ لسان حاله : (إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللهَ
الصفحه ٦٤٧ : ، فصار لسان حال الجميع : (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) (٧٥) ، ينطق بها كل الكون ، فلم تنسب لقائل
الصفحه ٧١١ :
العلانية باللسان ولكن كانت ما تزال بهم آثار كفر ، وبعضهم مال إلى المزاح والضحك
لمّا أترف فى المدينة ، فكان
الصفحه ٧٢٧ : » : بالطاعة واللسان
، وبالشكر. وفى مناسبة الآية : (وَإِذا رَأَوْا
تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها
الصفحه ٧٤٠ : باللسان ، وكان الكفار والمنافقين قد
أكثروا الذمّ للنبىّ صلىاللهعليهوسلم وزوجاته ، وللقرآن والإسلام
الصفحه ٩٠٥ : على الحياة. وأهل اللسان يقولون : الفتوة هى الإيمان يكون
عند الشباب خاصة. وقيل : الفتوة بذل النّدى
الصفحه ٩٤٦ : ،
فقال : «لا يكون اسمك بعد اليوم يعقوب بل إسرائيل» ؛ وقيل فى معنى إسرائيل كما ورد
على لسان الرجل : «إذا
الصفحه ٩٥٠ : ينطق اللسان ، وقد ينقلب الحزن إلى ضده فيكون
الحزين كأنه لا يبالى ، أو كأنه مبتهج بالحدث ، وعبّر يعقوب
الصفحه ٩٧٣ : ، والمعقول أنهم فرّوا
من الجهاد لمّا أمروا به وكتبه الله عليهم على لسان حزقيال ـ وحزقيال هذا من أعدى
أعدا
الصفحه ٩٨٥ : أَمْرِي) (٣٢) (طه) ، والسبب هو قوله تعالى على لسان موسى : (هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِساناً
فَأَرْسِلْهُ مَعِي
الصفحه ١٠٥٤ :
إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ) (المائدة ٧٨). وحرّفت هذه المزامير مثلما حرّفت التوراة