الصفحه ٩٦٧ : بين القصتين فى القرآن
والتوراة ، ودلالات ذلك من جهة الروح العامة اليهودية والعربية ، وما استأثر
بعناية
الصفحه ١٠٨٧ : يكن من العرب أنبياء إلا خمسة ، هم : هود ، وصالح ،
وإسماعيل ، وشعيب ، ومحمد ، وإنما سمّوا عربا لأنه لم
الصفحه ١٠٩٢ : ـ قالوا تسخيفا لشأنه ، واستهزاء بأمره ، أنه شخصية
أسطورية من عصور الجاهلية العربية ، يسمونها إمعانا فى
الصفحه ١٠٩٣ : الفرية : أن لقمان هو النسخة العربية لإيزوب ، وأن الحكم العربية فيه
لتشبه حكم إيزوب ، ولما كانت الروايات
الصفحه ١٠٥ : ،
ويحتاج إلى معرفة أسباب النزول ، والناسخ والمنسوخ.
وكلما بعد
الناس عن اللغة العربية ظهرت الحاجة أكثر إلى
الصفحه ٢٤٤ : العرب ، واتهمه أهل
الكتاب فى أوروبا منذ بداية العصور الوسطى بالإفك ، وما يزال أفّاكا عند مفكرين من
أمثال
الصفحه ٣٠٢ : الأمور عليهم ، وكان يعسر نطق الاسم التوراتى «ألوهيم» وهو
المقابل العبرى لاسم الله العربى ، وفى ذلك بيان
الصفحه ٣٣٣ : ، وهؤلاء من العرب : «خزاعة
، وكنانة ، وجهينة ،. وبنو مليح ، وبنو سلمة ، وبنو عبد الدار ، وكانوا يقولون
الصفحه ٣٥٠ : أن
سدّ يأجوج ومأجوج يفتح وحينئذ يكون الويل للعرب ، الصالحين والطالحين ، فالهلاك
للجميع عند ما يكثر
الصفحه ٤١٩ : .
* * *
٤٦٧. شبهة أن يكون
إعجاز القرآن بسبب الصّرفة
الصّرفة : يعنى
أن العرب صرفوا أن يعارضوا القرآن ، فلذلك
الصفحه ٤٧٤ : الجزيرة العربية ، فكانت عبادتهم لله
وللأوثان ، ومارسوا كل ألوان النجاسات وأشاعوها بين العرب ، فلما جا
الصفحه ٦٥٠ : القرآن مؤلّف من الحروف الأبجدية العربية ،
وهى حروف معروفة للجميع ، ومع ذلك لم يستطع أحدهم أن يركّب منها
الصفحه ٦٧٥ : العرب جفاء وسوء أدب فى مخاطباتهم مع النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، والسورة تنبّه إلى ضرورة مراعاة حسن
الصفحه ٦٨٦ :
عربية يعتمدون فى ذلك على أنها لا تنصرف. وقيل : الفرق بين الطور والجبل :
أن الطور به شجر ، والجبل
الصفحه ٧٢٨ : الله ، وهذا الإحساس القومى اليهودى
أزكى الإحساس القومى العربى عند الأنصار ، وهو ما دفعهم أيضا إلى