الصفحه ٧٤ : شاكر ، والشكر لذلك أعمّ من الحمد ، فالشكر باللسان وبالجوارح والقلب ،
والحمد باللسان خاصة ، وقيل بل
الصفحه ٢٦٩ :
أعمال القلب واللسان والبدن ؛ فأعمال القلب : هى المعتقدات والنيّات ،
وتشتمل على أربع وعشرين خصلة
الصفحه ٢٧٣ : ، والقبول إذن شرط العمل فى
الحالتين.
* * *
٢٠٣. حجة من قال :
الإيمان قول باللسان
فى الآية : (وَمِنَ
الصفحه ٩٨١ : والمصريين صنوف العذاب ، ولنوّه بذلك
القرآن ، وإنما القرآن قال على لسان الفرعون : (أَلَيْسَ لِي مُلْكُ
مِصْرَ
الصفحه ١١٦٦ : الله على
لسان شاهد من أهل امرأة العزيز ، ولمّا رميت مريم بالفاحشة برّأها الله على لسان
ابنها عيسى فى
الصفحه ٩٧ :
وحتى إذا كانت
هذه الكلمات وغيرها من أصول غير عربية ، فما ذا يعيب أى لغة فى ذلك ، وكل لغات
العالم
الصفحه ٩٩ :
الأخرى نتيجة لغلبة العربية كرافد حضارى وافد ودخيل على هذه اللغات؟ والغزو
العربى لبلاد هذه اللغات
الصفحه ٩٣ : ذِكْراً) (١١٣) ، فلما كان يوم المعاد والجزاء واقعا لا محالة ، أنزل الله القرآن
عربيا للعرب أصلا ، متضمنا
الصفحه ٣٦٣ : ، وحقيقة اسمه دافيد صمويل
مرجليوث ، وانطلى زيفه على العرب والمسلمين حتى أنهم عيّنوه عضوا بالمجمع العلمى
الصفحه ١٠٩٤ : .
واسم لقمان على وزن فعلان ، فهو عربى ، ولا يوجد الوزن فعلان فى العبرية ، وواضح
أنه من الحكماء الذين كانت
الصفحه ٦٥٥ : القرآن ومكانته ، فقالت إنه قرآن عربى ، لأن من أنزل عليهم
هم العرب ، ولسانهم عربى مبين ، فلعلهم لذلك
الصفحه ٨٤٦ :
يَسْتَبْشِرُونَ) (٤٨) (الروم) فجعل المبلسين نقيض المستبشرين.
وكما تنفرد
العربية باسم إبليس فلا نعثر عليه فى كتب
الصفحه ٩٤٥ :
٧٨٦. الأسباط عربية
أم عبرية؟
يقول المستشرق
هوروفتس : إن كلمة سبط فى القرآن : (وَقَطَّعْناهُمُ
الصفحه ٨٧١ : صالح؟ ، ومن أين أتى
بقصة الناقة مع قوم ثمود؟ ويعيبون على القرآن أنه يذكر أن العرب لم يأتهم نبىّ من
قبل
الصفحه ١٠٧٨ : الراحة عند اليهود ،
والسبت ليست كلمة عبرية ولكنها فى كل اللغات السامية ، وتعنى الراحة ، والسبت فى
العربية