الصفحه ١١٣ : الْمُنْذِرِينَ (١٩٤) بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ) (١٩٥) (الشعراء). ولقد تعلمنا أنه كلما كان التفسير بسيطا ومختصرا
الصفحه ١١٩ : ، فهذا هو القرآن الذى بلغه وفيه كل ما جاء
به! فإن لم يكن يعرف العربية لغة القرآن ، فليقرأه مترجما إلى
الصفحه ١٢١ : جاء من آية واحدة ، فما بالك فيما يكون من السورة؟
وبمثله قامت الحجة على العرب السابقين ـ وهم أرباب
الصفحه ١٢٥ : لا يعرفون العربية ، وألسنتهم ودياناتهم أعجمية ، فهل الذى
يقول بالإسلام يكون قد سرق ، أو سطا ، أو
الصفحه ١٣٨ : هجيراك
، أى دأبك وعادتك ، كما يجعل المسافر والفارغ هجيراه الغناء. والعرب كانوا إذا
ركبوا الإبل ، أو جلسوا
الصفحه ١٤٤ : يخرج من سفاح ، وهو من خيار قريش ،
وقريش كانوا خيار العرب. ومعنى أنه من الخيار أو الصفوة : أنه يؤدى شرط
الصفحه ١٥٠ : العرب يعبدون
كوكب الشّعرى ، ومن لم يكن يعبدها كان يعظّمها ، وقيل أول
الصفحه ١٥١ : »! يذكّرونه بجدّه هذا الذى خرج على
إجماع العرب ودعا إلى عبادة الشعرى ، مثلما فعل النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٥ : ) ، قيل : «الأخذ» هو السجن والتعذيب ، والعرب كانوا يسمون الأسير
الأخيذ ، أخذوه لتعذيبه أو فدائه أو قتله
الصفحه ١٦٣ :
سيفه ليقتله من ورائه ، فحماه الله وعصمه ، فخرجا من المدينة ، فانطلقا فى
أحياء العرب يجمعان الناس
الصفحه ١٨٢ : ، والقدر العالى من البيان ، فإذا كانت أمة العرب
بأسرها قد عجزت أن تأتى بمثله ، ولو حتى بآية ، وكان هو وحده
الصفحه ١٩٦ : الوضع
الذى وضعت فيه زينب إلا أن يتزوجها النبىّ صلىاللهعليهوسلم نفسه ، والعرب ليس من عادتهم أن يتزوجوا
الصفحه ١٩٩ : ، وتلك كانت طريقة المصطفى صلىاللهعليهوسلم ، وذلك منهجه مع خصومه. والمصاهرة هى وشيجة العرب لحلّ
الصفحه ٢٠٢ : !
* * *
٢٤٨. ردّ القرآن على
فرية أنه مزواج
حسد اليهود
العرب أن تكون فيهم نبوة ، وحسدوا النبىّ
الصفحه ٢٠٣ : هى التى تفاضل بين العربى والأعجمى ، فلا يتميز هذا عن ذاك
إلا بها ، وكذلك فضل بيت النبوة ، لأنه البيت