الصفحه ١٠٦١ : الأول طالوت ، ثم داود ، ثم
سليمان. وأصل سليمان بالعربية من السلم ، يقال : قوم سلم ، أى مسالمون ، وتسلّم
الصفحه ١٠٧٣ : الحيوان والطير.
وكان العرب يعرفون التطيّر ، ومن ذلك أن العرب كانوا يتطيّرون ، وتطيّر فرعون
وقومه من موسى
الصفحه ١١١٢ : لشكره تعالى طوال عمره ، والعرب يقولون فى
الابن الموهوب لله «المحرّر» أو «العتيق» وذلك جائز فى عرفهم
الصفحه ١١٢٢ : » (أشعياء ٦١ / ١).
* * *
٩١٥. اسمه عيسى
يأتى اسم عيسى فى
القرآن خمسا وعشرين مرة ، وهو التصحيف العربى
الصفحه ١١٣١ : جدّه المسيح ، ومرة «مريم بنت عمران» (آل عمران ٣٥) عن العذراء ، فهذه
طريقة العرب والساميين عموما فى
الصفحه ١١٣٢ : إليها
مريم مع يوسف من مصر (متى ٢ / ٢٣). والناصرة اسم سريانى وليس عبرانيا ، وموجود فى
العربية ، وهى التى
الصفحه ١٢١٥ : سِنِينَ عَدَداً) (١١) : الآية من فصيحات القرآن التى أقرّت قصور العرب عن الإتيان بمثل ما
تضمنه القرآن من
الصفحه ١٠ : (الشعراء ١٩٢) ، والروح (الشورى ٥٢) ،
والوحى (الأنبياء ٤٥) ، والمثانى (الحجر ٨٧) ، والقرآن العربى (الزمر ٢٨
الصفحه ٥١ : » ، فالله عزيز بنفسه ، والتكبير هو قول «الله أكبر» وهى
أبلغ لفظة للعرب فى معنى التعظيم والإجلال
الصفحه ٦٨ :
من التأليه لعيسى ، ولا هو يدّعى أن العرب خير أمة ، وأنهم أحباء الله وصفوة خلقه
، كما زعم اليهود عن
الصفحه ٧٦ : القديم
والجديد بعيدة كل البعد فى معناها ومبناها عن البسملة العربية ، وكان الأحرى بهم
أن يستشهدوا بعبارات
الصفحه ٧٧ : ، فضلا عن تباينهما فى الصياغة.
والنتيجة : أن «بسم
الله الرحمن الرحيم» عبارة قرآنية وعربية صميمة وليس
الصفحه ٧٩ : الله رحمن
بعبادة ورحيم بعباده ، ولكن العرب تعجبت من اسم الرحمن فى الآية : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
الصفحه ٨٣ : : أتجيزنّ القتال فى الأشهر الحرم؟ فسقط فى أيدى
المسلمين ، وتفاءل اليهود أن تكون فتنة بين العرب جميعا ومحمد
الصفحه ١٠٨ : محليون ، أى ميولهم استشراقية وإن كانوا
محسوبين على الإسلام ، ولسانهم عربى ، ولهم أسماء مسلمين ، وهؤلا