الصفحه ٨٤٥ : اسم أعجمى أصله diabolos
اليونانية ، وشتّان بين الاسمين ، فإبليس عربى من البلس وهو الشرّ ، ويطلق على
الصفحه ٨٥١ : وَالْجِنِ) (الأنعام). والشيطان مصطلح عربى أصيل ، ودليل أصالته فى العربية كثرة
استخدامه وتصريفه ، ويجمع على
الصفحه ٨٦٧ : به من كثرة وقوة ،
فإن تكن للعرب كثرة وبأس ، فلهم عظة بقصص هؤلاء ، يذكرون تعزية للنبىّ
الصفحه ٨٨٠ : » العربية بمعنى اليهود ، وقالوا : إن «القرآن» يأتى فيه اسم «هود»
بمعنى اليهود ثلاث مرات ، كقوله تعالى
الصفحه ٨٩٦ : المستشرقون الغربيون
، ومنهم مثقفون من العرب أنفسهم ينهجون نهج المستشرقين وقد يدرجون ضمن المسلمين ،
وهؤلا
الصفحه ٩١٠ : بالعربية
إنما ليفهمه العرب ، فلا بد إذن أن آزر هى اسم للأب ، ولكن الأب اسمه تارح بفتح
الراء كما يجيء فى
الصفحه ٩٣٧ : أن لوطا اسم أعجمى ، فإنه صرفه ،
ولذلك حاول المسلمون التعريف بالاسم وكأنه اسم عربى ، فقالوا إنه من
الصفحه ٩٦٥ : لسانه ولا تفكيره. و «دموع أيوب» و «صبر أيوب» ، ذهبا مثلا فى العربية كما
فى اللغات الأوروبية وفى
الصفحه ٩٦٦ : إبراهيم غير إدريس ، ونوح ، ولوط ،
وهود ، وصالح ، ولم يكن من العرب أنبياء إلا خمسة : هود ، وصالح ، وإسماعيل
الصفحه ٩٦٨ : وملتزما. والمفسرون العرب على أن أيوب كان من البثنية من نواحى دمشق ؛ وفى
سفر أيوب من التوراة أنه كان يسكن
الصفحه ٩٧٤ : عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ) (١٣٢) (الصافات) ، وقيل : اسم إلياس تصحيف عربى للاسم العبرى إيلياElijah ، ويعرف عند
الصفحه ٩٧٨ : ) (ص). واليسع تصحيف عربى للاسم العبرى اليشع Elisha
، قيل أصل الاسم العربى «يسع» والألف واللام زائدتان ؛ ومعنى
الصفحه ١٠١٠ : ، والخطاب
فى الآية للعرب الذين دعاهم النبىّ صلىاللهعليهوسلم إلى الإسلام ، فبعد أن قصّ عليهم قصة بنى
الصفحه ١٠٣٩ : باليونانية ، ثم رويت
بالسريانية ، ولم تترجم إلى العربية. والسؤال هو : هل كان محمد صلىاللهعليهوسلم يعرف
الصفحه ١٠٥٩ :
الصياغتين العبريتين والصياغة العربية ، فأولا نسب القرآن المعنى للزبور ،
وقال : «كتبنا» أى أن