الصفحه ٥٣٤ : ؛ وفى السفر يجوز القصر فى الصلاة ؛ وتصلّى صلاة الخوف جماعة بعد جماعة
، والذين يبيّتون للمسلمين ما لا
الصفحه ٥٤٤ : والميزان ، ولا
يبخسوا الناس أشياءهم ، ولا يفسدوا فى الأرض بعد إصلاحها ، فلما يئس منهم دعا
عليهم : (رَبَّنَا
الصفحه ٥٤٦ : الغزوة بإسهاب ، وفيها تقرر أن يكون عذاب الله للمكذّبين بطريق القتال
، بعد أن كان فى الأمم السابقة بطريق
الصفحه ٥٦٥ : إِنَّا عامِلُونَ (١٢١) وَانْتَظِرُوا
إِنَّا مُنْتَظِرُونَ) ثم قال مخاطبا النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٦٦ : ، وكانت تسلية للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ـ وكل قصص الأنبياء كانت لتسليته والتخفيف عنه ، إلا
سورة يوسف فكانت
الصفحه ٥٨٠ : ، وروى أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم كان يعلّم الغلام من بنى عبد المطلب إذا أفصح ، ختام
سورة الإسراء التى
الصفحه ٥٩٠ : رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللهُ ما
الصفحه ٦٤٢ : ، كانا ملكين نبيين ،
وكان داود ملكا مشهودا له بالقوة ، وكثيرا ما كان يزلّ ، إلا أنه سرعان ما يرجع
إلى
الصفحه ٦٥٠ :
نموذجا من القصص ، بعضها يقصّه الله على نبيّه ضمن القرآن ، وبعضها لم
يقصه. وتختتم السورة كما بدأت
الصفحه ٦٥٩ : على قوم فرعون ثم أهل مكة من
بعد ذلك قوله تعالى : (إِنَّا كاشِفُوا
الْعَذابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ
الصفحه ٧٣٣ :
لَتُنَبَّؤُنَّ بِما عَمِلْتُمْ وَذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ) (٧) للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وهذه الآية تلخص
الصفحه ٧٥٤ : والروحية التى تؤهلهم لما سيناط
بهم من بعد من مهمة التبليغ إلى الأمم ، وما سيواجهونه من مشاق فى ذلك ، وقد
الصفحه ٧٧١ : جعله جدلا فيه الفرض والنقيض ، وخلق الإنسان والحيوان
والنبات ، فيه القصير والطويل ، والقبيح والحسن
الصفحه ٧٧٧ : الإنسان كجنس ، وحكمة يوعظ بها ، فما كان عتبة وحده الذى كفر بعد أن
آمن ، وإنما الكفر ممتد بالإنسان ، وإلا
الصفحه ٨١٣ : الحق ، كما
أطلق كفّار مكة على النّبى صلىاللهعليهوسلم اسم «الصابئ» ؛ ودين القيمة : اصطلاح أضاف الدين