الصفحه ١٠١ : أسبانى عربى ، ولم تنشر هذه
الترجمة إلا بعد أربعة قرون.
وتسبب هذا
الهجوم على القرآن والإسلام من قبل
الصفحه ١١٢ : .
ويروى عن ابن
عباس أنه قال : أنزل القرآن جملة واحدة إلى سماء الدنيا ليلة القدر ، ثم أنزل بعد
ذلك فى عشرين
الصفحه ١٢٣ : ، فلما عاد إلى مكة كان كلما سمع أن محمدا يقرأ من القرآن
على الناس ، جلس إليهم بعده يحدّثهم بما يعرف من
الصفحه ١٣٥ : ءة لن تتأتى إلا إذا
كانت قراءة ترتيل ، فكما أنزل القرآن مفصّلا ، وشيئا بعد شىء ، فكذلك تكون قراءته
الصفحه ٢٧٢ : الآية نزلت فيمن شقّ عليه التحول من بيت المقدس إلى
الكعبة فى الصلاة بعد أن نزل الأمر بذلك ، فأنزل الله
الصفحه ٢٩٨ : ) (٥) (الرعد) فى إنكار البعث ، وتعنى أن العجب حقا هو إنكارهم أن يبعث الناس
من جديد بعد ما يصيرون ترابا ، وإنكار
الصفحه ٣٢٤ : ، والمقابلة المخصوصة ، واتصال
الأشعة ، وزوال الموانع كالبعد والحجب. ولا يشترط أهل السنة شيئا من ذلك سوى وجود
الصفحه ٣٤١ : ، ولم تكن وقتها قبلة للمسلمين ، فكيف يسلّط عليها من
يخربها بعد أن صارت قبلة للمسلمين؟ وفى الحديث : «يغزو
الصفحه ٣٥١ : ) (الحجرات) ، فالأعراب أسلموا ولكنهم لم يصلوا إلى حقيقة الإيمان بعد ،
ثم فى الآية اللاحقة أن المؤمنين الكمّل
الصفحه ٣٥٤ : تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قالُوا نَعْبُدُ
إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ إِلهاً
الصفحه ٤٢٥ : ؛ والثانية : الخطاب فيها للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، والإخبار فيها عن آبائه صلىاللهعليهوسلم من أمثال أبى
الصفحه ٤٢٧ : التوراة ويعتمد عليه ، وأن التوراة هى
الكتاب الأم ، وهذا نفسه قال به المستشرقون افتراء من بعد : أن القرآن
الصفحه ٤٤٨ : النجم ، رووا فى تفسيراتهم عنها حكاية غريبة عرفت من بعد برواية
الغرانيق ، وكان أول من قال بها الحبر
الصفحه ٤٦٤ : الدنيا ،
فإذا كانت «يرجعون» بمعنى يتوبون ، فإن من يهلكهم الله يحرم عليهم أن يتوبوا ،
لأنه لا توبة لهم بعد
الصفحه ٤٧٧ : «المتّبعون
للبدع» ؛ و «الضالين» هم الذين ضلّوا عن السنن. وتفسير النبىّ صلىاللهعليهوسلم : أن «المغضوب عليهم