الصفحه ٧١٨ :
وكان خروج
النبىّ صلىاللهعليهوسلم إليهم فى ربيع الأول ، أول السنة الرابعة من الهجرة.
ومن الإسرائيليات
الصفحه ٧٥٧ :
يفرّق بين المرء وأخيه ، والزوج وزوجته! ـ وفى رواية أخرى أن قريشا لمّا
سألها المغيرة عن النبىّ
الصفحه ٧٩٢ : : (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ
الْقُرْآنِ) (المزمل ٢٠) ، وعلى النبىّ صلىاللهعليهوسلم : (اقْرَأْ وَرَبُّكَ
الصفحه ٨١٢ : ، أو الخامسة
والعشرين ؛ وقيل هى تنتقل فى العشر الأواخر ؛ وقيل : لا تنتقل. وكان النبىّ
الصفحه ٩٧٤ : .
* * *
قصة النبىّ إلياس
٨٠٧. من كان إلياس؟
وهل هو إيليا فى التوراة؟
يذكر القرآن
النبىّ إلياس Elias مرتين
الصفحه ٩٧٧ : أن إلياس عمّ اليسع ، وأنه كان القيّم على بنى
إسرائيل بعد يوشع وحزقيال ، فلما قبض حزقيال النبىّ عظمت
الصفحه ٢٣ : نزلت بمكة ولو بعد الهجرة ، والسور
المدينة : هى ما نزل بالمدينة. ومنى وعرفات والحديبية من مكة ، وبدر
الصفحه ١٥٠ : بعد النبوة ، وكان من قبل
ذلك أميّا ، والأميون ما كانوا يعرفون الإيمان ، ولا كان عندهم كتاب ، ومثله
الصفحه ٣٤٨ :
من إيران ، ويدّعى أولا الإيمان والصلاح ، ثم النبوة ، ثم الإلهية ، وبعد
ذلك ينزل عيسى فيقتله. ومن
الصفحه ٥٣٩ : الطويلة ، وكان نزولها بعد سورة الحجر ، وجاء ترتيبها فى
المصحف السادسة ، وفى التنزيل الخامسة والخمسين
الصفحه ٥٧٨ : ونهارا ، وصباحا ومساء ، ومن يهتدى فلنفسه ، ولا أحد يحمل ذنب أحد ،
وما كان الله ليعذّب الناس إلا بعد أن
الصفحه ٦٠٤ :
الواقعة ، وترتيبها فى التنزيل السابعة والأربعون ، وبعدها مباشرة سورة
النمل ، ثم سورة القصص
الصفحه ٦٩٣ :
و «ربّ الشّعرى» : والشّعرى هى الكوكب المضىء الذى يطلع بعد الجوزاء ،
وطلوعه من شدة الحر ، وهى
الصفحه ٧٧٢ : أقل أنا خير من آدم!
وبعد .. ، فهذه
هى سورة النبأ ، فيها الكثير من الغيب ، وتتميز عباراتها بالحركة
الصفحه ٧٨٠ : ) (١) وما بعدها من آيات ، والمعنى : (إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ) (١) وكانت هذه المجريات ، علمت نفس ما أحضرت