الصفحه ٢٣٠ : .
* * *
٢٦٣. لما ذا مضاعفة
العذاب أو الأجر لنساء النبىّ صلىاللهعليهوسلم
دون سائر المؤمنات؟
فى الآية : (يا
الصفحه ٢٥ : ثلاثون آية ؛ وما وقف عليه النبىّ صلىاللهعليهوسلم هو فاصلة ؛ وبعض الآية قد يقال له كذلك آية
الصفحه ١٥٤ : ، فكان النبىّ صلىاللهعليهوسلم كلما التقى بابن أم مكتوم من بعد ، يقول له هاشا باشا :
«أهلا بمن عاتبنى
الصفحه ٥٧٧ :
السموات بحسب مكانة كلّ. وقيل : الإسراء كان بالروح ، ولم يفارق جسد
النّبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٦٨ : أسرفوا فى نقد
سلوك ابن مكتوم ، ووصفوه بسوء الأدب لذلك إن كان قد علم بعد لأى انشغال النبى
الصفحه ٤٢٠ : ، فإذا كانت البدعة تحت عموم ما ندب الله إليه
، فهى فى حيّز المدح ، ويعضد هذا قول عمر : نعمت البدعة هذه
الصفحه ٤٣٣ : مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) (٧٥) ، يعنى لا تطمعوا أيها المسلمون أن يؤمن اليهود
الصفحه ٤٥٩ : المنون ، فإن بدا
لنا الرجعة ، رجعنا إلى قومنا ، فأنزل الله الآية : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا بَعْدَ
الصفحه ٥٣٨ : هؤلاء الحواريون الذين أضلوا الناس بعد عيسى.
والحمد لله ربّ العالمين.
* * *
٥٨٧. سورة الأنعام
الصفحه ٨٥٥ : » ، ويبدو
قابيل ابن أبيه ، كما تقول الآية : (ذُرِّيَّةً بَعْضُها
مِنْ بَعْضٍ) (آل عمران ٣٤) ، والآية : (إِنْ
الصفحه ٨٩٧ : بعد العمران ، فذكرهما
الله فى هذه الآية موعظة وعبرة وتذكرة.
* * *
قصة إبراهيم فى القرآن
٧٣٦
الصفحه ٩٥٧ : ، وفى الجزء الآخر تبرز القصة انتصار الفضيلة عند شاب مثل يوسف فى مقتبل
عمره ، كان قد عزف عن الرذيلة
الصفحه ١١٨٠ :
قَلِيلاً) (٤٦) ، (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ
بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ) (٥٠) ؛ وفى سورة النازعات : (تِلْكَ
الصفحه ١١٩٣ : كونية عامة ، وفى كل موقف كان بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان فيه واحد من الصحابة ، كان الظفر
الصفحه ٢٨ : ٦٢١٠ ، أو
٦٢١٤ ، أو ٦٢١٧ ، أو ٦٢٢٠ ، أو ٦٢٢٦ ، أو ٦٢٣٦ ، وسبب هذا الاختلاف أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم