الصفحه ٨٩٨ : ) (٦٥) (آل عمران ٦٥) حجة على كل من اليهود والنصارى ، لأن التوراة والإنجيل
أنزلا من بعد إبراهيم ، وليس فى
الصفحه ٣٣٠ :
بالعين ، والإشارة والرمز بها ، والتجسّس بالنظر ، والنظرة بعد النظرة ؛ وما
تخفى الصدور هى السرائر
الصفحه ٩٩٢ : عصاى ، ليثبت
الحجة عليه بعد اعترافه ، وإلا فإنه تعالى يعلم ما هى. ولم يكن غريبا أن ينسب موسى
العصا إلى
الصفحه ٩٠٩ : أخت
هارون يعنى أنها من بيت عمران ومن ثم من بيت هارون ، وأنها متدينة مثل أهل هذا
البيت ، وهارون بن
الصفحه ٥٨٤ : . وبعد أن تفصّل
السورة مآثر كل نبىّ ممن ذكرتهم تفصيلا أو إجمالا واستغرق الحديث عنهم نحو ثلثى
السورة
الصفحه ٥٢٥ :
واعتادوا الإلحاد والإعنات للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، كما اعتاد آل فرعون من إعنات الأنبياء. وفعل
الصفحه ٢٦٥ : أن عمر بعد ذلك لمّا أنكر موته ، احتج
عليه أبو بكر بهذه الآية ، فأمسك. ثم إن الآية تسوّى بين النبىّ
الصفحه ٤١٥ : ، ولم يقصد أن «يؤلف» مصحفا خاصا به ، وإنما
أرسل إلى حفصة بنت عمر يسألها المصحف الذى جمعه أبو بكر واعتمده
الصفحه ٦٣٤ : ) (٨) من الكلام العربى الطريف ، وينهى فيه نبيّه أن يغتم بمن يحسن عمله
السيئ فى نظره ، ومثله قوله تعالى
الصفحه ١٠١١ : معناه مكان
الحارس أو الديدبان ، وهى موطن السامريين ، وعاصمة عشرة من الأسباط بنوها أيام
عمرى بن أخاب ملك
الصفحه ٦٧٦ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم ليقتدى بهم الضعفة ويقل احترامهم للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ؛ والإحباط فى السورة
الصفحه ٧٥٠ : ، ووجدوه فى ظهور هذا النبىّ
الجديد الذى يبشّر بالحقّ من ربّه ، فعرفوا أن عملهم إلى تبار ، ونفوذهم على الناس
الصفحه ٧٦٦ : الجنة والنار ، وبأوصاف للأبرار والمقرّبين. وفى
الرواية عن ابن عمر أن حبشيا لمّا سمع هذه الآيات قال
الصفحه ١٣٠ : تحصيلها
بعد شرودها صعوبة. وقوله أشد تفصّيا أى تفلّتا وتخلّصا ، والإبل تطلب التفلّت ما
أمكنها ، فإن لم
الصفحه ٢١٣ :
زينب من حزب أم سلمة ضد عائشة وحفصة ، وطالبت بحقها فى هدايا المسلمين
للنّبىّ صلىاللهعليهوسلم