الصفحه ٣٤١ : وأصحاب السنن وغيرهم ، عن النعمان ابن بشير ؛ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : الدعاء هو العبادة
الصفحه ١٥٩ : ،
وذلك يوجب تعليق الدعاء والخوف والرجاء والتوكل به وحده. فمن علق ذلك بمخلوق فقد
شبهه بالخالق. وجعل من لا
الصفحه ٢٦ : . ومعناه إنك تأخذ مهرها إبلا فتضمها إلى إبلك فتنفج مالك أي
تعظمه. وقال ابن الأعرابيّ : النافجة ما يأخذه
الصفحه ٣٠ : مالا. وروى عبد الرزاق عن الثوريّ عن يحيى بن سعيد عن القاسم بن
محمد قال : جاء أعرابيّ إلى ابن عباس فقال
الصفحه ٥٦ : أعرابية زوجها وقد مات فقالت : والله! لقد كان ضحوكا إذا ولج ، سكوتا إذا
خرج ، آكلا ما وجد ، غير سائل عما
الصفحه ٥٩ : ظاهرها.
قال ابن
الأعرابيّ : الإفضاء في الحقيقة الانتهاء. ومنه : (وَقَدْ أَفْضى
بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ
الصفحه ٩١ : تاج العروس) : والمولى : القريب كابن العم ونحوه. قال ابن الأعرابي : ابن
العم مولى. وابن الأخت مولى
الصفحه ١٢٨ : الشارع. ويؤيد ذلك قول اللغويين.
أن المراد بقول بعض الأعراب للنبيّ صلىاللهعليهوسلم : إن امرأته لا تردّ
الصفحه ١٣٠ : الإعراب إما للتعليل أو الغاية. وكلاهما فيها
متمكن. والله أعلم.
السادسة ـ أفاد
قوله تعالى (فَامْسَحُوا
الصفحه ١٥٠ : : «جاء أعرابيّ إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله! ما الموجبتان؟ قال : من مات لا
يشرك
الصفحه ١٨٢ : ءه أعرابيّ فقال : متى الساعة؟
فمضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم يحدّث. فقال بعض القوم : سمع ما قال فكره ما
الصفحه ٢٦٩ :
الذُّنُوبَ جَمِيعاً) [الزمر : ٥٣]. وأما السنة فما روي عن جابر بن عبد الله قال : جاء أعرابيّ
إلى النبيّ
الصفحه ٣٠٤ : خرج لفعله تأويلات : أحدها ـ أن الأعراب كانوا قد
حجوا تلك السنة. فأراد أن يعلمهم أن فرض الصلاة أربع
الصفحه ٤٤٧ : ) يعني الجنة. لجمعهم بين الإيمان الصحيح والعمل الصالح.
لطيفة :
في الآية وجوه
من الإعراب. أحسنها ما
الصفحه ١١ : الأكل. فخصص بالنهي تشنيعا على
من يقع فيه. حتى إذا استحكم نفوره من أكل ماله على هذه الصورة الشنعاء دعاه