الصفحه ٤٥٤ : الحروف
باتفاق علماء المسلمين. كما أن حرمة إعراب القرآن كحرمة حروفه المنقوطة باتفاق
المسلمين. ولهذا قال
الصفحه ٤٥٣ :
يبين إعراب القرآن ، كما يبين النقط الحروف. والمداد الذي يكتب به الحروف ويكتب به
الشكل والنقط ، مخلوق
الصفحه ٤٥٠ : . وإعراب الحروف هو من تمام الحروف. كما قال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : من قرأ القرآن فأعربه فله بكل حرف عشر
الصفحه ٤٥١ : الحروف وتشكل به قديم ، فهو
ضال جاهل. ومن قال : إن إعراب حروف القرآن ليس من القرآن ـ فهو ضال مبتدع. بل
الصفحه ٣٥١ : . والخليل ، لغة ، الصديق المختص. وقال ابن الأعرابيّ : الخليل الصادق. وقال
الزجاج : هو المحب الذي لا خلل في
الصفحه ٣٨٥ : بعض مفسري
الزيدية : أفادت الآية جواز الجهر بالدعاء على الظالم والجهر بمساويه. ودلت على أن
من جهر بكلمة
الصفحه ١٦ :
الرضاع وبالجملة فهذا الاحتمال قائم في هذا الخبر فلا يمكن نسخ القرآن
بمثله (الطريق الثاني) وهو
الصفحه ٢٢٤ : . بحيث
بلغ أذاهم الصبيان. وإيذانا بإجابة الدعاء الآتي بسبب مشاركتهم في الدعاء (الَّذِينَ يَقُولُونَ) من
الصفحه ٤٣٧ : والوقف والابتداء. وكتب في آخر المصحف تصديقه. ودعا وكتب اسمه ونحو ذلك.
وليس هذا من القرآن. فهكذا ما في
الصفحه ٤٨٦ :
فنون الكفر والضلال ، عمم الخطاب ودعا جميع الناس إلى الاعتراف برسالة محمد عليه
الصلاة والسلام ، وسماه
الصفحه ٢٤٣ : المسلم ، زيد : وبركاته. قال الراغب : أصل التحية الدعاء
بالحياة وطولها. ثم استعملت في كل دعاء. وكانت العرب
الصفحه ٤١٢ : لبعض نفسه كما بذلت نفسي لكم.
وأما حاجتي الليلة التي استعنتكم عليها ، فتدعون الله لي وتجتهدون في الدعا
الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوسلم
في سفر. فبينما نحن عنده إذ ناداه أعرابيّ بصوت له جهوريّ : يا محمد! فأجابه رسول
الله
الصفحه ٣٦١ : ، ونحوهما ، حديث ١١
ونصه : عن عبد الله بن دينار ، عن عبد الله بن عمر ، أن رجلا من الأعراب لقيه
بطريق مكة
الصفحه ٢٩٦ : في كلام الزمخشريّ
على الآية السابقة هذا الدعاء. وهو : اللهم! إن كنت تعلم أن هجرتي إليك لم تكن إلا