الصفحه ٤٨ : . الثيب جلد مائة والرجم. والبكر جلد مائة ونفي سنة. هذا لفظ الإمام
أحمد (١) وكذا رواه أبو داود الطيالسي
الصفحه ٤٧٨ :
مقام الرسالة لا يتخطاه (وَكَلِمَتُهُ) أي : مكوّن بكلمته وأمره الذي هو (كن) من غير واسطة أب
ولا
الصفحه ٥٠ : تقبل فيه
التوبة. فبقي ما وراءه في حيّز القبول. وقد روى الإمام أحمد (١) عن ابن عمر عن النبيّ
الصفحه ١٥١ :
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام قال : ما في القرآن أحبّ إليّ من هذه الآية : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ
الصفحه ٣٠٣ : . والآية قد أشكلت على عمر
رضي الله عنه وغيره. فسأل عنها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأجابه بالشفاء. وأن
الصفحه ٣٢٢ : إسحاق عن عاصم بن عمر بن قتادة مرسلا. لم يذكروا
فيه : عن أبيه عن جده (٢).
ورواه ابن أبي
حاتم عن هاشم بن
الصفحه ٢٨٣ : شعائره ، كبعض القبائل البادية
الجافية ، فإن يجب على الإمام قتالهم. ولا يقال : إن الآية تشملهم لما ذكرنا
الصفحه ٨٠ : وإلجاء إلى الاقتضاء. واستدل الإمام
مالك بهذا على أنهن أحق بمهورهن. وأنه لا حق فيه للسيد. وذهب الجمهور
الصفحه ٣٥٢ : في قلبي نورا وفي سمعي نورا
وفي بصري نورا وفي عصبي نورا. انتهى.
قال الإمام
العلامة شمس الدين بن
الصفحه ٣١٥ : لذلك. وهذا أبين في حديث أبي سعيد الخدريّ الذي رواه الشافعيّ رحمهالله وأهل السنن. ولكن يشكل عليه ما
الصفحه ٧ :
ويقولون : أسألك بالله وبالرحم. ولقد نبه سبحانه وتعالى ، حيث قرنها باسمه
الجليل ، على أن صلتها
الصفحه ٣٠٨ : المحل دون البريد. ولم يأت من اعتبر البريد واليوم واليومين والثلاث
وما زاد على ذلك ، بحجة نيرة. وغاية ما
الصفحه ١٣٩ : . هل هي مبدلة أم التبديل وقع في التأويل دون التنزيل؟ على ثلاثة أقوال :
قالت طائفة : كلها أو أكثرها مبدل
الصفحه ١١٩ : (زاد المعاد) للإمام ابن
القيّم.
الثالث ـ في
الآية دليل على أن ردة السكران ليست بردة : لأن قراءة سورة
الصفحه ٦١ :
وفاسد. لأن مورد الآية في إرادته ، هو فراقها مبتدئا. فلا يصدق على المختلعة. لأنه
لا يراد الاستبدال بغيرها