الصفحه ٣٤٤ : (وَلَآمُرَنَّهُمْ) أي على خلاف أمرك إضلالا لهم (فَلَيُبَتِّكُنَّ آذانَ الْأَنْعامِ) أي : فليقطعنها ويشقنها سمة
الصفحه ٣٠٠ : وأثقالهم. روى ذلك
ابن أبي حاتم. ورواه بن جرير (١) عن مجاهد والسدّيّ ، وعن جابر وابن عمر. واختار ذلك
أيضا
الصفحه ٢٠٩ : : لنمنعهن؟ (وفي رواية سالم عن أبيه) قال :
فأقبل عليه عبد الله فسبه سبّا ما سمعت سبه مثله قط. وقال : أخبرك عن
الصفحه ٨ :
تعلموا أن قد كافأتموه» ، رواه الإمام أحمد وأبو داود (١) والنسائي وابن حبان والحاكم. وروى الإمام
الصفحه ٣٢٣ : القرآن في بشير وعثر عليه ، هرب إلى
مكة مرتدّا. فنزل على سلافة بنت سعد. فجعل يقع في النبيّ
الصفحه ٦٦ : :
هل لك في أمها؟ قال فسألت ابن عباس وأخبرته. فقال : انكح أمها. قال وسألت ابن عمر
فقال : لا تنكحها
الصفحه ٢٠٧ : أبيه قال : أرسله عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى شيخ
من زهرة كان يسكن دارنا. فذهبت معه إلى عمر. فسأل عن
الصفحه ٢٩٩ :
صدقته.
وروى أبو بكر
بن أبي شيبة عن أبي حنظلة الحذاء قال : سألت ابن عمر عن صلاة السفر؟ فقال :
ركعتان
الصفحه ٤٦٦ :
بن الإمام أحمد في كتاب (الرد على الجهمية) : سألت أبي عن قوم يقولون (لما كلم
الله موسى) : لم يتكلم
الصفحه ٨٢ : ابن عباس.
وكذا رواه
البيهقيّ ، وقال مثل قول ابن خزيمة.
قالوا : وحديث
علي وعمر قضايا أعيان. وحديث
الصفحه ٢٦٤ :
قتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم ، ولا توبة له. فذكرت ذلك لمجاهد فقال : إلا من ندم.
وروى الإمام أحمد
الصفحه ٢١٧ : الأمة الموصوفة بأنها خير أمة ، حتى جعلوا الإمام بعد
الرسول عليه الصلاة والسلام أبا بكر ، على سبيل
الصفحه ٢٩٤ :
الْمَوْتُ) أي : في الطريق قبل أن يصل إلى المقصد (فَقَدْ وَقَعَ) أي ثبت (أَجْرُهُ عَلَى اللهِ) أي : فلا يخاف
الصفحه ١٧٨ :
عبد الدار بن قصيّ بن كلاب القرشيّ العبدريّ حاجب الكعبة المعظمة ، وهو ابن
عم شيبة بن عثمان بن أبي
الصفحه ١٧٧ : هذه الآية نزلت في شأن عثمان بن طلحة بن أبي
طلحة. واسم أبي طلحة عبد الله بن عبد العزّى بن عثمان بن