الصفحه ٢٠١ :
كتاب (الصلح) من حديث شعيب بن أبي حمزة (١). ثلاثتهم عن الزهريّ عن عروة فذكره. وصورته الإرسال وهو
الصفحه ١٧٣ : في كل هذه الأحوال؟
وقد روى الإمام
أحمد عن عكرمة عن ابن عباس قال : لما قدم كعب بن الأشرف مكة قالت
الصفحه ٢٠٤ :
ابن عبد الأعلى قراءة. أخبرنا ابن وهب. أخبرني عبد الله بن لهيعة عن أبي
الأسود قال : اختصم رجلان
الصفحه ٦٣ :
لبيت المال. كما رواه الإمام أحمد (١) وأهل السنن ، من طرق ، عن البراء بن عازب. وفي رواية عن
عمه
الصفحه ١١٠ : وشركه.
وروى ابن أبي
حاتم ، في سبب نزول الآية ، عن سعيد بن جبير قال : كان علماء بني إسرائيل يبخلون
بما
الصفحه ٢٠٨ :
قال الشافعيّ :
وأخبرني من لا أتهم من أهل المدينة عن ابن أبي ذئب قال : قضى سعيد بن إبراهيم على
رجل
الصفحه ٢٤٨ : ونصه : عن أسامة بن زيد أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم
ركب حمارا عليه إكاف تحته قطيفة فدكية. وأردف ورا
الصفحه ٢٩٥ :
وأخرج الأمويّ
في (مغازيه) عن عبد الملك بن عمير قال : لما بلغ أكثم بن صيفيّ مخرج النبيّ
الصفحه ٩٢ : بالموصول ، الحلفاء. وهو المرويّ عن ابن عباس في
البخاريّ كما سيأتي : قال ابن أبي حاتم : وروي عن سعيد بن جبير
الصفحه ٧٧ : المعتاد فقد اعتدى والله لا يحب المعتدين. فإن قيل : فما تصنعون بما روى
مسلم في صحيحه من حديث جابر وسلمة بن
الصفحه ١٠١ : جرير (١) عن عليّ بن أبي طلحة عن ابن عباس : أمر الله عزوجل أن يبعثوا رجلا صالحا من أهل الرجل ومثله من
الصفحه ٢٦٤ : في أهل الشرك. وروى ابن جرير (١) أيضا عن سعيد بن جبير قال : سألت ابن عباس عن قوله
تعالى : (وَمَنْ
الصفحه ٢٨٠ :
أمير السرية غالب بن فضالة الليثيّ. وأن قوم مرداس لما انهزموا بقي هو
وحده. وكان ألجأ غنمه بجبل
الصفحه ٣٠٦ : عطاء بن أبي رباح عن عائشة قالت : كل ذلك فعل النبيّ صلىاللهعليهوسلم. قصر الصلاة في السفر ، وأتم
الصفحه ٣١٦ : بحديث تأخير الصلاة يوم
الأحزاب ثم بحديث (١) أمره إياهم أن لا يصلوا العصر إلا في بني قريظة وكأنه
كالمختار