الصفحه ٢١٨ : ، ويجعلها
سورا عليه وحصنا له وحارسا له.
ثم قال في (هديه
صلىاللهعليهوسلم في صدقة التطوع) : كان
الصفحه ٢٢٣ : : لا حول ولا قوة إلا
بالله. والنبيّ صلىاللهعليهوسلم كان يقول : اخرج عدوّ الله! أنا رسول الله. وشاهدت
الصفحه ٣١٠ : المعنى ، لأن ما في
بطنها كان أنثى في علم الله ، أو على تأويل النفس أو النسمة (قالَتْ رَبِّ إِنِّي
الصفحه ٤٥٩ : بن عبد الله وقال : يا رسول الله! إني أحب أن لا تشهد مشهدا
إلا كنت معك ، وإنما خلفني أبي على بناته
الصفحه ١٣٦ :
وروى ابن جرير
وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : إنى لأحبّ أن أتزيّن للمرأة كما أحب أن تتزيّن
لي
الصفحه ٢٧٣ : ، أو كان فيها ما هو من المتشابه ، كما نقل عن بعض الأئمة
أنه سمى بعض ما استدل به الجهمية متشابها ، فيقال
الصفحه ٣٣ :
الله! ما الاستعجال؟ قال : يقول : قد دعوت وقد دعوت فلم أر يستجيب لي. فيستحسر
عند ذاك ويدع الدعا
الصفحه ٤٢٠ : ، فلما قال (وَلا تَهِنُوا وَلا
تَحْزَنُوا) كأنه قال : أفتعلمون أن ذلك كما تؤمرون به أم تحسبون أن
تدخلوا
الصفحه ٢٥٨ : بالله. فأولئك تأولوا في اليوم الآخر.
وهؤلاء تأولوا في الله. ومعلوم أن (أنا ونحن) من المتشابه. فإنه يراد
الصفحه ٤٦٨ : أقرع ، له زبيبتان
، يتبعه. فيقول : من أنت ويلك؟ فيقول : أنا كنزك الذي خلفت بعدك ، فلا يزال يتبعه
حتى
الصفحه ١٢ : تتقبله الأنفس ولا تجد منه تكرّها.
وفي الصحيحين (١) : أنّ سعدا قال : يا رسول الله ، إنّ لي مالا ولا
الصفحه ٤٤٧ : بارّا رؤوفا رحيما. (فَاعْفُ عَنْهُمْ) أي فيما فرطوا في حقك كما عفا الله عنهم (وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ
الصفحه ٤٦٩ : إلينا ، وإنا
عنه لأغنياء. ولو كان عنا غنيّا ما استقرض منا كما يزعم صاحبكم. ينهاكم عن الربا ،
ويعطينا
الصفحه ١٩٠ : إلا بإذنه
له في الشفاعة. كما في حديث الشفاعة (١) : «آتي تحت العرش فأخر ساجدا فيدعني ما شاء الله أن
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم
عن الخير؟ وكنت أسأله عن الشر؟ مخافة أن يدركني. فقلت : يا رسول الله! إنا كنا في
جاهلية وشر ، فجاءنا