الصفحه ٤٨٧ : برة ولا فاجرة ، إلا
الموت خير لها. لئن كان برّا ، لقد قال الله تعالى (وَما عِنْدَ اللهِ
خَيْرٌ
الصفحه ٤٥٠ : بعينه ، حاملا له على ظهره ، ليفتضح في المحشر ، كما
روى الشيخان (١) عن أبي هريرة قال : قام فينا رسول الله
الصفحه ٤١١ : أبي هريرة أن عمرو بن أقيش رضي الله عنه كان له ربا
في الجاهلية ، فكره أن يسلم حتى يأخذه ، فجاء يوم أحد
الصفحه ٣٩٥ : : (فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَما
تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ ما لا يَرْجُونَ) [النساء : ١٠٤]. (وَإِذا
الصفحه ٤٨٦ : فاسألني. فإن كان لي علم خبرتك به.
قال ثم قال عمر : إنا كنا في الجاهلية
ما نعدّ للنساء أمرا حتى أنزل الله
الصفحه ١٣١ : عن
عليّ وابن عباس رضي الله عنهم أنّ الإيلاء إنما يكون في حال الغضب دون الرضا ، كما
وقع لرسول الله
الصفحه ١١٤ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم. فأنزل الله تعالى (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْيَتامى ...) الآية فخلطوا طعامهم
الصفحه ١١٨ : الله صلىاللهعليهوسلم وأنا حائض.
وفيهما (٣) عنها أيضا قالت : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يتّكئ
الصفحه ٨٢ : النفاق حيث
قالوا : (نَشْهَدُ إِنَّكَ
لَرَسُولُ اللهِ) [المنافقون : ١]. ـ كقوله تعالى : (يَسْتَخْفُونَ
الصفحه ٢٧٨ : ء ، كما قال تعالى حاكيا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وآله : (ما كانَ لِي (مِنْ
عِلْمٍ) بِالْمَلَإِ
الصفحه ١٩٦ : بِها مِنَ الْمَغْرِبِ) أي إذا كنت كما تدعي من أنك تحيي وتميت فالذي يحيي
ويميت هو الذي يتصرف في الوجود
الصفحه ٣٧٠ : صلىاللهعليهوسلم.
قال : يا ابن أخي ، والله! لقد كبرت سني ، وقدم عهدي ، ونسيت بعض الذي كنت أعي من
رسول الله
الصفحه ٤٠١ : في وقت الضحى
ـ انتهى ـ
قال البقاعيّ :
ولما كان رجوع عبد الله بن أبيّ المنافق ، كما يأتي في صريح
الصفحه ٣٣٢ : : (وَلَقَدْ بَعَثْنا
فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ) [النحل : ٣٦
الصفحه ١٦٨ : بيني
وبينه ما إن أؤخر الصلاة ، فانطلقت أمشي وأنا أصلّي أومئ إيماء نحوه ، فلما دنوت
منه قال لي : من أنت