الصفحه ٣٢٠ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ
الصفحه ٧٠ :
التمتع. كما جاء في (الصحيحين) (١) عن عمران بن حصين قال : أنزلت آية المتعة في كتاب الله
ففعلناها
الصفحه ٢٣٥ : . على أن الإشهاد كاف فيه دون الكتابة. وعن الضحاك :
هي عزيمة من الله ولو على باقة بقل. كذا في الكشاف
الصفحه ٣ : لآدميّ معيّن ،
وهي النفوس. و (كُتِبَ) بمعنى فرض وأوجب.
قال الراغب :
الكتابة يعبر بها عن الإيجاب. وأصل
الصفحه ٢٨٢ :
عظيم رحمة الله تعالى وقدرته على ما يشاء. وقد ثبت في كتاب الله تعالى تحير
الملائكة الكرام عليهمالسلام
الصفحه ٩٠ : الله ورسوله في كلامهما من إثبات الصفات لله
والمعاني الإلهية اللائقة بجلال الله تعالى.
الثالث : أنّه
الصفحه ١٧٩ : ليس من أبنية العرب فمنع صرفه
للعلمية وشبه العجمة. وقد زعم الكتابيون أن طالوت هو المعروف عندهم بشاول
الصفحه ٣٠٩ : ء الثالثة ياء كما في تقضت العقاب. كذا في القاموس وشرحه.
(بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ) في محل النصب على أنه صفة
الصفحه ٣٧٧ : فقال :
هذه سبل ، على كل سبيل شيطان يدعو إليه.
الثالث : قال
شيخ الإسلام تقيّ الدين ابن تيمية ، قدسسره
الصفحه ٣٨٩ :
من أهل الكتاب وخلع الباطل ولم يراع سلفا ولا خلفا ، وتذكيرا لقوله تعالى :
(مِنْهُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٣٣٠ : الرحمة في (زاد المعاد) وأعقبها بفصل مهم في فقهها. فليراجع.
الثالث ـ قال
الزمخشريّ : فإن قلت ما كان
الصفحه ٣٨٠ :
الله صلىاللهعليهوسلم قال : إن أهل الكتابين افترقوا في دينهم على اثنتين
وسبعين ملة ، وإن هذه الأمة
الصفحه ٣٥ : الذي ينبغي على الوجه الذي
ينبغي فانتفع به. فظن غيره أن استعمال هذا الدواء بمجرّده كاف في حصول المطلوب
الصفحه ١٠٨ : مدنيتان. بينهما في النزول نحو ثمانية
أعوام. وليس في كتاب الله ولا سنّة رسوله ناسخ لحكمها. ولا اجتمعت الأمة
الصفحه ٤٥٨ : ء ، والتعبير عنهم بالمؤمنين للإيذان بسمو رتبة الإيمان ،
وكونه مناطا لما نالوه من السعادة. وإما كافة أهل الإيمان