الصفحه ٣٥٠ : ، فإذا انتفى حيث كان أولى
__________________
(١) أخرجه الإمام أحمد في المسند ، بالجزء الثالث ، صفحة
الصفحه ٤٩٣ : بيد جامعه الفقير محمد جمال الدين
القاسميّ الدمشقيّ غفر له ولوالديه وللمؤمنين
آمين
(ويليه الجز
الصفحه ٣١ : كتابه : (الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء
الشافي) ما نصّه ، بعد جمل : وكذلك الدعاء. فإنه من أقوى الأسباب
الصفحه ١٥٧ : الذي أتاك فيه نعي زوجك حتى يبلغ
الكتاب أجله. قالت : فاعتددت فيه أربعة أشهر وعشرا. وفي بعض ألفاظه : أنه
الصفحه ٤٧٠ : ، ونظائره
في التنزيل كثيرة.
الثانية :
إضافة عذاب الحريق بيانية. أي العذاب الذي هو الحريق.
الثالثة
الصفحه ١٤٨ : .
الثالث : أن
يستحكم ويشتد به فلا يزيل عقله بالكلية ، ولكن يحول بينه وبين نيّته بحيث يندم على
ما فرط منه
الصفحه ٣٦٢ : إلى حرمه مستجيرا.
الثالث : أن
الجاني في الحرم قد هتك حرمة الله سبحانه وحرمة بيته وحرمه فهو هاتك
الصفحه ٣٦٥ : صلىاللهعليهوسلم ، وصالحهم على أداء الجزية ، والجزية إنما نزلت عام
تبوك سنة تسع ، وفيها نزل صدر سورة آل عمران
الصفحه ٤٦٤ : سنة الإمام في خط المصاحف.
الثالثة :
(ما) الثانية
في (أَنَّما نُمْلِي) إلخ متصلة لأنها كافّة
الصفحه ٢٨٣ : الجوزية ، وبسط ذلك في كتابه (حادي الأرواح إلى
ديار الأفراح) ، فأفردت ذلك في جزء لطيف وزادت عليه. ومضمون
الصفحه ١٢٦ : ، الحافظ الذهبيّ في جزء جمعه في ذلك. وساق جملة منها
الحافظ ابن كثير في (تفسيره) وكذا الإمام ابن القيّم في
الصفحه ٢٥٧ : بالمنع جزء معناه ، لا جميع معناه ،
وتارة يكون في إبقاء التنزيل عند من قابله بالنسخ الذي هو رفع ما شرع
الصفحه ٣٦٦ : يحج ، فيضربوا عليهم الجزية ، ما هم بمسلمين ،
ما هم بمسلمين. قال السيوطيّ في (الإكليل) : وقد استدل
الصفحه ٣٨٨ : الجزية ـ كذا في الكشاف ـ (وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ
اللهِ) أي استوجبوه (وَضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ
الصفحه ٤٩٥ :
فهرس الجزء الثاني
من
كتاب تفسير القاسمي
المسمى
محاسن التأويل