الصفحه ٢١٤ : الحنظلية قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من سأل شيئا وعنده ما يغنيه فإنما يستكثر من جمر
جهنم
الصفحه ٣٧٠ : القيد ورفع له من أصله بالكلية ، مفيد لما لا يفيده
النهي عن نفس القيد. فإن قولك : لا تصلّ إلا وأنت خاشع
الصفحه ٣٩٨ :
أكابرهم ، وجاءوا إلى أطراف المدينة في غزوة السّويق ، ولم ينل ما في نفسه
، أخذ يؤلّب على رسول الله
الصفحه ٢٧٦ : الله ، فاحذريهم ، وهذا عامّ. وقصة صبيغ ابن عسل مع عمر بن
الخطاب من أشهر القضايا ، فإنه بلغه أنه يسأل عن
الصفحه ٢٨١ :
(الصلاة جامعة) فحمد الله وأثنى عليه إلى قوله : فكيف يوصف الذي عجزت
الملائكة مع قربهم من كرسيّ
الصفحه ٢٩٦ : ، ليلي قوله : (إِنَّ الدِّينَ
عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ). ولو لا هذا التجديد لكان التوحيد المتقدم
الصفحه ٤٦٨ :
وروى الحافظ
أبو يعلى عن ثوبان عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : من ترك بعده كنزا مثل له شجاعا
الصفحه ٢٦ : ، أو تتناوله ، ولكنها مفضولة. وفيه عناية بأمر
الرخصة ، وأنها محبوبة له تعالى كما ورد. وفي إطلاقه
الصفحه ٩٠ :
السيء الذي ظنه بالله ورسوله ـ حيث ظنّ أنّ الذي يفهم من كلامهما هو
التمثيل الباطل ـ قد عطل ما أودع
الصفحه ١٣٨ : حال قلبه في ذلك الباب. فإن كان الأصلح إمساكها راجعها
وأمسكها بالمعروف. وإن كان الأصلح له تسريحها
الصفحه ٣٠٧ : بَيْنَها وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ
وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ)
(٣٠
الصفحه ٣٤٧ : في تأويل قوله تعالى :
(إِلاَّ الَّذِينَ
تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ٣٥٣ :
وفي الصحيحين (١) أن عمر قال : يا رسول الله! لم أصب مالا قط هو أنفس
عندي من سهمي الذي هو بخيبر
الصفحه ٣٥٨ :
ثم لجأ إلى الحرم لم يطلب. وعن عمر رضي الله عنه : لو ظفرت فيه بقاتل
الخطاب ما مسسته حتى خرج عنه
الصفحه ٣٧٨ :
ويطلب الأقوى. فإذا رأى دليلا أقوى من غيره ، ولم ير ما يعارضه ، عمل به ،
ولا يكلف الله نفسا إلا