الصفحه ٢١٣ : أسم. والأصل في (سيما) وسمي. فحولت الواو من موضع الفاء
فوضعت في موضع العين ، كما قالوا : ما أطيبه
الصفحه ٣٠٩ :
لطيفة :
الذرية مثلثة ،
ولم تسمع إلا غير مهموزة. اسم لنسل الثقلين. وقد تطلق على الآباء والأصول
الصفحه ١٨٤ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(تِلْكَ آياتُ اللهِ
نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّكَ لَمِنَ
الصفحه ٤٢٥ : قَوْلَهُمْ) أي هؤلاء الربانيين ، مثل قول المنافقين ولا المعجبين. و
(قَوْلَهُمْ) بالنصب خبر ل (كان) ، واسمها
الصفحه ٥٤ : .
وقال القفال :
نكتة إفراده بيان أنّ الحج مقصور على الأشهر التي عينها الله تعالى لفرضه ، وأنّه
لا يجوز
الصفحه ١٠٠ : مبالغة. كقول
الخنساء :
فإنما هي إقبال وإدبار
كأنه في نفسه
كراهة لفرط كراهتهم له ، أو هو فعل بمعنى
الصفحه ٤٦٩ : يُقْرِضُ اللهَ
قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً كَثِيرَةً) [البقرة : ٢٤٥]. قالت اليهود : يا محمد
الصفحه ٣٧١ :
كتاب الله هو حبل الله ، من اتبعه كان على الهدى ، ومن تركه كان على ضلالة
... الحديث ، والوجهان
الصفحه ٤٥٠ : بعينه ، حاملا له على ظهره ، ليفتضح في المحشر ، كما
روى الشيخان (١) عن أبي هريرة قال : قام فينا رسول الله
الصفحه ٤٨٧ :
الله صلىاللهعليهوسلم ، فإذا هو في مشربة ، وإنه لعلى حصير ما بينه وبينه شيء
، وتحت رأسه وسادة
الصفحه ١٤٠ : تيس مستعار ليحلها ، لا رغبة
له في إمساكها وإنما هو عارية كحمار الفرس المستعار للضراب؟.
وقال ـ عليه
الصفحه ٣٣٨ :
قد ارتكب كبيرة.
الثانية ـ في
الجمع بين قوله تعالى هنا : (وَلا يُكَلِّمُهُمُ
اللهُ). وقوله : (فَوَ
الصفحه ٣٣٩ :
وروى البخاريّ (١) عن عبد الله بن أبي أوفي أن رجلا أقام سلعة وهو في
السوق. فحلف بالله لقد أعطى بها
الصفحه ٤٢١ : تَنْظُرُونَ) حال من ضمير المخاطبين. وفي إيثار الرؤية على الملاقاة
، وتقييدها بالنظر ، مبالغة في مشاهدتهم له
الصفحه ١٤٥ : ـ كان اللائق بهم. لأنهم
لم يتتابعوا فيه. وكانوا يتقون الله في الطلاق. وقد جعل الله لكلّ من اتقاه مخرجا