الصفحه ٣٠٦ : المحق عدوّا لأكثر الخلق. وقد صح عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال في
ذلك العصر الأول : حفظت من رسول الله
الصفحه ٢٥٩ : فتأويله عين الأمر المخبر به إذا وقع. ليس
تأويله فهم معناه ، وقد جاء اسم التأويل في القرآن في غير موضع
الصفحه ٣٢٨ : نَبْتَهِلْ) أي نتضرع إلى الله تعالى ونجتهد في دعاء اللعنة (فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ) أي إبعاده وطرده (عَلَى
الصفحه ٤١٨ :
الثاني : أن
تكون العلة محذوفة وهذا عطف عليه معناه : وفعلنا ذلك ليكون كيت وكيت ، وليعلم
الله
الصفحه ٢٣٥ : (عِنْدَ اللهِ
وَأَقْوَمُ لِلشَّهادَةِ) أي أعون لإقامتها إذ بها يتم الاعتماد على الحفظ (وَأَدْنى) أي أقرب
الصفحه ٢٥٤ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
القول في تأويل قوله تعالى :
(الم
(١)
اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ١٨٥ : ) وداود هو ابن ذلك الرجل الأفراتيّ من بيت لحم يهوذا الذي اسمه
يسّى وله ثمانية بنين. وكان الرجل في أيام
الصفحه ٣٥ :
شهيد. وإن برأ ، برأ مغفورا له! وفي (الصحيحين) (١) من حديث ابن عباس أنّ رسول الله
الصفحه ١٧٩ : .
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَقالَ لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً
الصفحه ٣٩٩ : عكرمة بن أبي جهل ، ودفع رسول الله صلىاللهعليهوسلم سيفه إلى أبي دجانة سماك بن خرشة ، وكان شجاعا بطلا
الصفحه ٣٥٢ : حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ
فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ)
(٩٢)
(لَنْ
الصفحه ٣٦٩ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَلا
الصفحه ٨٢ : والمنتفع به. على حد : (ذلِكَ خَيْرٌ
لِلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللهِ) [الروم : ٣٨] وقوله : (هُدىً
الصفحه ١٢٨ : والحقارة ما لا يورثه غيره. وأيضا فإنه
يكسو العبد من حلّة المقت والبغضاء وازدراء الناس له ، واحتقارهم إياه
الصفحه ١٨٠ :
(قالَ إِنَّ اللهَ
اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ) ، لما