الصفحه ٢٥ : . وهذا اختيار الحسين بن الفضل ، قال : ومثله
أن يقال : أنزل الله في الصديق كذا آية ، يريدون في فضله
الصفحه ١١١ : ويدخل يده فيخرج. باسم رجل رجل ، قدحا منها. فمن خرج له قدح من
ذوات الأنصباء أخذ النصيب الموسوم به ذلك
الصفحه ٢٢٥ : الله يفعل ما لا يناله علاج
الأطباء. وإن تأثيره وفعله وتأثير الطبيعة عنه وانفعالها أعظم من تأثير الأدوية
الصفحه ٢٨٧ : والكرامة أبدا. فالغرض الأعظم من
ذلك الدعاء ، ما يتعلق بالآخرة ـ أفاده الرازيّ ـ ثم قال : احتجّ الجبائي بهذه
الصفحه ٣٥٧ :
البيت. قال ابن كثير : وقد كان ملتصقا بجدار البيت حتى أخره عمر بن الخطاب
رضي الله عنه في إمارته
الصفحه ٤٣٣ : .
(وَاللهُ خَبِيرٌ بِما
تَعْمَلُونَ) خيرا وشرا ، قادر على مجازاتكم ، وفيه أعظم زاجر عن
الإقدام على المعصية
الصفحه ٤٨٣ : : (وَداعِياً إِلَى اللهِ) [الأحزاب : ٤٦]. وفي وصفه صلىاللهعليهوسلم بـ (المنادي) دلالة على كمال اعتنائه بشأن
الصفحه ٢٧٠ : مثل هذا.
الثاني ـ يقال
له : هب أن العقل لا يدل على هذا ، فإنه لا ينفيه إلا بمثل ما ينفي به الإرادة
الصفحه ٣٧٤ : ثم مفصلا.
وفي تنبيه أن الذكر على وجهين مالا يخفى من العناية ـ والله أعلم ـ إلا أن يثبت
عرف بخصّ الأمر
الصفحه ٣٧٥ : ، وقد قال ، قدسسره ، في طليعة ذلك البحث ما نصه : إن الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر ، هو القطب الأعظم
الصفحه ٢٢٤ : أسرها وقبضتها تسوقها حيث
شاءت. ولا يمكنها الامتناع عنها ولا مخالفتها. وبها الصرع الأعظم الذي لا يفيق
الصفحه ٣١٨ : قوله تعالى :
(إِذْ قالَتِ
الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ
الصفحه ٢٧٧ : معلوم وهو الله سبحانه ، لكن اسم الجمع يدل على تعدد المعاني بمنزلة
الأسماء المتعددة ، مثل العليم والقدير
الصفحه ٤٠٢ : يدفع الإنسان ما يعرض له من مكروه وآفة بالتوكل على
الله ، وأن يصرف الجزع عن نفسه بذلك التوكل. روى
الصفحه ٣٤٤ :
ونقول إنه
سماهم فاسقين على تقدير التولي ، فإن اسم الفسق ليس أقبح من اسم الشرك ، وقد ذكر
تعالى على