الصفحه ١٨١ : . (١٢)
وتسبك له أربع حلقات من ذهب وتجعلها على قوائمه الأربع. على جانبه الواحد حلقتان.
وعلى جانبه الثاني
الصفحه ٢١٥ : ء المحبوب. فامتحنوا بتصديق دعواهم في
المحبوب ، واستنزلوا عن المال الذي هو مرموقهم ومعشوقهم. ولذلك قال الله
الصفحه ٢١٩ : المعروف تأثيرا عجيبا في شرح الصدور وانضاف ذلك إلى ما خصه الله به من شرح
صدره للنبوة والرسالة وخصائصها
الصفحه ٢٤٨ : لها كتاب طلاق ودفعه إلى يدها وأطلقها من بيته
أو إذا مات الرجل الأخير الذي اتخذها له زوجة. (٤) لا يقدر
الصفحه ٣٢١ : لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ
عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٣٣٠ :
كبده وأحب الناس إليه لذلك. ولم يقتصر على تعريض نفسه له ، وعلم ثقته بكذب خصمه
حتى يهلك خصمه مع أحبته
الصفحه ٣٣٤ : بِآياتِ اللهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ)
(٧٠)
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ) أي
الصفحه ٣٤٩ :
باب العناد ، وعبارته عند قوله تعالى : (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ
قَوْماً) : أنكر تعالى هدايته لقوم قد هداهم
الصفحه ٣٥٤ : ء
بالنذر وإما تداويا وإما لكونه يجد نفسه تعافه ـ والله أعلم ـ فالتحريم بمعنى
الامتناع.
الثالث : قال
الصفحه ٣٧٦ : علمت أن أكثر علماء هذا الزمان
صاروا موصوفين بهذه الصفة ، فنسأل الله العفو والرحمة ـ انتهى كلامه ـ وقوله
الصفحه ٣٩٢ :
(وَما ظَلَمَهُمُ
اللهُ) بإهلاك حرثهم بإرسال ريح من عنده (وَلكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) بإرسال
الصفحه ٤٣٦ : سبب من العبد ،
وأنه يعاقبه بما لا صنيع له فيه ، ولا اختيار له ، ولا قدرة ولا إرادة في حصوله ،
بل
الصفحه ٤٧١ :
الخامس : إن
المبالغة لتأكيد معنى بديع ، وذلك لأن جملة : (وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ
بِظَلَّامٍ
الصفحه ٤٧٢ :
اعلم أن
القربان (بضم القاف) معناه ، لغة ، ما يتقرب به إلى الله تعالى وسيلة لمرضاته. قال
في مرشد
الصفحه ٤٧٩ : ثم يتوقع من الناس أن يصفوه بسداد السيرة واستقامة
الطريقة والزهد والإقبال على الله تعالى.
فائدة