الصفحه ٤١٤ : ذَكَرُوا اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلى
الصفحه ٢٣٧ : أفعال القلوب أعظم من
أفعال سائر الجوارح. وهي لها كالأصول التي تتشعب منها. ألا ترى أن أصل الحسنات
الصفحه ٤٣٨ : يفعل خلاف ذلك ، لكن رفوا هذا الظن الفاسد بخرق أعظم منه ، واستجاروا
من الرمضاء بالنار ، فقالوا : لم يكن
الصفحه ١٠٧ : تَفْتِنِّي) [التوبة : ٤٩]. يقوله الجدّ بن قيس لما. ندبه رسول الله
صلىاللهعليهوسلم إلى تبوك ، يقول : ائذن
الصفحه ١١٥ :
العنت ـ وهو المشقة ـ وأحرجكم ، فلم يطلق لكم مداخلتهم ، ولا يمنعه من ذلك
شيء. (إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ
الصفحه ٤٥٨ : تبين لهم من حال من تركوا خلفهم من
المؤمنين. وهو أنهم يبعثون آمنين يوم القيامة ، بشّرهم الله بذلك ، فهم
الصفحه ٤٨٠ : :
(الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّماواتِ
الصفحه ٤٩٣ :
وقد روى مسلم
وأبو داود والنسائيّ من حديث عليّ بن عبد الله بن عباس عن أبيه حديثا في ذلك أيضا
الصفحه ٧٨ :
الله لدنياهم لا لأخراهم ، ويكون سؤالهم هذا من جملة الذنوب ، حيث سألوا
الله تعالى ـ في أعظم
الصفحه ٢٩٣ : : ٧٢] ، أي أعظم ما أعطاهم من النعيم المقيم. روى الشيخان (١) عن أبي سعيد الخدريّ أن رسول الله
الصفحه ٤١٩ : (وَاللهُ لا يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ) قال ابن القيّم : تنبيه لطيف الموقع جدا على أن كراهته
وبغضه للمنافقين
الصفحه ٢٠٨ : ؟ (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌ) عن إنفاقكم وإما يأمركم به لمنفعتكم (حَمِيدٌ) يجازي المحسن أفضل الجزاء. وفي
الصفحه ٣٦١ : ، صريح في أنه إنما أحل
له سفك دم حلال في غير الحرم في تلك الساعة خاصة ، إذ لو كان حلالا في كل وقت ، لم
الصفحه ٣٨٧ : قلت : فما
معنى التراخي في (ثم)؟
قلت : التراخي
في المرتبة ، لأن الإخبار بتسليط الخذلان عليهم أعظم من
الصفحه ٤٤٦ :
القتل على الموت في الأولى لأنه أكثر ثوابا وأعظم عند الله. فترتيب المغفرة
والرحمة عليه أقوى. وقدم الموت